بهم.
حَدَّثَنَا أبو ياسين عَبد الله بن مُحَمد، حَدَّثَنا القاسم بن هاشم السمسار، حَدَّثَنا موسى بن إبراهيم، حَدَّثَنا الصلت بن الحجاج، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عَن عائشة، قالت: كان رسول الله ﷺ يحدث بأحاديث بني إسرائيل، وأحاديث القرون الأولى.
سمعت إبراهيم بن مُحَمد بن عيسى، يقول: سَمعتُ موسى بن هارون الحمال، يقول: سَمعتُ موسى بن إبراهيم، [وخرجا على من يحفظه، بقول: حَدَّثَنا الليث بن سعد]، وقرأت على مالك عن نافع، عنِ ابن عُمَر؛ أَن النَّبيّ ﷺ قَال: طلب العلم فريضة على كل مسلم.
قال: وسمعتُ موسى بن إبراهيم، يقول: حَدَّثَنا حماد بن زيد، وَعلي بن عاصم، عَن حميد، عَن أَنَس؛ أَن رسُول الله ﷺ قَال: ثمن الجنة: لا اله الاَّ الله.
قال الشيخ: ولموسى بن إبراهيم هذا أحاديث غير ما ذكرت عن ثقات الناس، وَهو بين الضعف على رواياته وحديثه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ٦٥)].
• مُوسَى بن إِبْرَاهِيم.
قَالَ ابن عدي شيخ مَجْهُول، حدث بِالْمَنَاكِيرِ عَن قوم ثِقَات أَو من لَا بَأْس بهم، وَهُوَ بَين الضعْف. [مختصر الكامل (ص ٧١٧)].
• موسى بن إبراهيم أبو عمران المروزي.
حدث عن ابن لهيعة.
قال يحيى: كذاب.
وقال الدارقطني: متروك.
وقال ابن حبان: كان مغفلاً، يلقن فيتلقن، فاستحق الترك. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٤٤)].
• موسى بن إبراهيم المروزي.
عن ابن لهيعة.
تركه الدارقطني. [ديوان الضعفاء (ص ٤٠٠)].
• موسى بن إبراهيم.
عن ابن لهيعة.
مروزي.
قال الدارقطني: متروك.
قلت: أحاديثه موضوعات، ذكره العقيلي، وابن عدي، وله في الفضائل من الموضوعات. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٣٦)].
• موسى بن إبراهيم أبو عمران المروزي.
عن ابن لهيعة.
كذبه يحيى.
وقال الدارقطني وغيره: متروك.
فمن بلاياه، قال حدثنا وكيع، عن عبيدة، عن أبى وائل، عن ابن مسعود، عن النبي ﷺ، قال: من أراد أن يؤتيه الله حفظ العلم فليكتب هذا الدعاء في إناء نظيف ويغسله بماء مطر ويشربه على الريق ثلاثة أيام: اللهم إنى أسألك فإنك لم يسأل مثلك، أسألك بحق محمد وإبراهيم وموسى … الحديث بطوله.
عيسى بن على الناقد، حدثني موسى بن إبراهيم المروزي، حدثنا الليث، عن أبى قبيل، عن عبد الله بن عمرو - أن النبي ﷺ دعا لقباح نساء أمته بالرزق. [ميزان الاعتدال (٤/ ٣٩٥)].
• موسى بن إبراهيم أبو عمران المروزي.
عن ابن لَهِيعَة.