حَدَّثَنا ابنُ أبي بكر، حَدَّثَنا عباس، قلت ليحيى بن مَعِين: أيما أحب اليك موسى بن عبيدة، أم مُحَمد بن إسحاق؟ فقال: مُحَمد بن إسحاق.
وقال النسائي: موسى بن عبيدة أبو عَبد العزيز الربذي ضعيف.
حَدَّثَنَا الحسين بن أبي معشر، قَال: حَدَّثَنا أيوب الوزان، حَدَّثَنا مروان بن معاوية، حَدَّثَنا موسى بن عبيدة، عن أخيه عَبد الله بن عبيدة، عن جابر بن عَبد الله، قَال: قَال لي النبي ﷺ: من قضى نسكه، وسلم المسلمون من لسانه ويده، غفر له ما تقدم من ذنبه.
حَدَّثَنَا علي بن خلف بن علي بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بن عَمْرو بن أبي مذعور، حَدَّثَنا معتمر، حَدَّثني علي بن صالح، عن موسى بن عبيدة، عن أخيه، عن جابر؛ أَن النَّبيّ ﷺ، قَال: لا تزال المغفرة على العبد ما لم يقع الحجاب، قيل: يا نبي الله، وما الحجاب؟ قال: الشرك به، وما من نفس تلقاه لا تشرك به الا حلت لها المغفرة من الله، إن شاء غفر لها، وإن شاء عذبها. ثم قَال: لا أعلم أن النبي ﷺ قرأ: ﴿إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء﴾.
ولموسى بن عبيدة، عن أخيه عَبد الله، عن جابر غير ما ذكرت.
حَدَّثَنا الحسن بن علي بن مخلد القطان، حَدَّثَنا مُحَمد بن حميد، حَدَّثَنا عَبد العزيز، عَن موسى بن عبيدة، عن عَبد الله بن دينار، عنِ ابن عُمَر؛ أَن النَّبيّ ﷺ، قَال: العبد المؤمن يتصدق بالتمرة أو عدلها من الطيب، فلا يقبل الله الاَّ الطيب، فتقع في يد الله فيربيها له كما يربي أحد فصيله، أو فلوه، حتى يكون مثل التل العظيم.
حَدَّثَنَا الحسن بن فرج الغزي، حَدَّثَنا يوسف بن عدي، حَدَّثَنا عَبد الرحيم بن سليمان، عن موسى بن عبيدة الربذي، عن عَبد الله بن دينار، عنِ ابن عُمَر، قال: نهى رسول الله ﷺ أن تنكح المرأة على عمتها، أو على خالتها، ونهى عن الشغار، والشغار أن تنكح المرأة بالمرأة ليس لهما صداق.
حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن علي بن عمران، حَدَّثَنا عثمان بن يَحْيى، حَدَّثَنا مُحَمد بن القاسم، حَدَّثَنا موسى بن عبيدة، عن عَبد الله بن دينار، عنِ ابن عُمَر، عن النبي ﷺ، قَال: إذا مشت أُمَّتِي المطيطاء، وخدمتهم أبناء فارس والروم، سلط الله شرارهم على خيارهم.
وهذه الأحاديث لموسى عن عَبد الله بن دينار ليست هي محفوظة.
حَدَّثَنَا القاسم بن مهدي، حَدَّثَنا أبو مصعب، عن عَبد العزيز الدراوردي، عن موسى بن عبيدة، عن نافع، عنِ ابن عُمَر؛ أن رسول الله ﷺ نهى عن بيع الكالي بالكالي، قَال: قَال موسى: قال نافع: وذلك بيع الدين بالدين، وهذا معروف بموسى عن نافع.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن طاهر بن أبي الدميك، حَدَّثَنا عُبَيد الله العيشي، حَدَّثَنا عَبد الله بن داود، عن موسى بن عبيدة الربذي، عن مُحَمد بن ثابت، عَن أبي هريرة، قال النبي ﷺ: مَن قَال لأخيه المؤمن: جزاك الله خيرًا، فقد أبلغ في الثناء.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن منير، حَدَّثَنا موسى بن إسحاق، حَدَّثَنا وكيع، حَدَّثَنا موسى بن عبيدة، عن مُحَمد بن ثابت، عَن أبي هريرة؛ أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ