قال أبو حاتم الرازي: كان يكذب ويأتي بالأباطيل.
وقال أبو زرعة: كان يكذب.
وقال العقيلي: يحدث عن الثقات بالبواطيل والموضوعات.
وقال ابن حبان: كان يضع الحديث على الثقات.
وقال ابن عدي: منكر الحديث، يسرق الحديث.
وقال الدارقطني: ضعيف. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٤٩)].
• موسى بن محمد بن عطاء الدمياطي البلقاوي.
عن مالك.
كذاب. [ديوان الضعفاء (ص ٤٠٣)].
• موسى بن محمد القرشي.
عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر: «هدية الله الى المؤمن السائل على بابه»، كأنه البلقاوي، وهذا في الشهاب. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٤٣)].
• موسى بن محمد بن عطاء الدمياطي البلقاوي المقدسي أبو طاهر.
عن مالك.
كذاب متهم. [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٤٢)].
• موسى بن محمد القرشي.
الظاهر أنه البلقاوى الكذاب، ففى شهاب القضاعى من حديثه عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر حديث: هدية الله الى المؤمن السائل على بابه. وقد مر. [ميزان الاعتدال (٤/ ٤١١)].
• موسى بن محمد بن عطاء الدمياطي البلقاوي المقدسي الواعظ أبو طاهر.
أحد التلفى.
روى عن مالك، وشريك، وأبى المليح.
وعنه الربيع بن محمد اللاذقى، وعثمان بن سعيد الدارمي، وبكر بن سهل الدمياطي، وأبو الاخوص العكبرى.
كذبه أبو زرعة، وأبو حاتم.
وقال النسائي: ليس بثقة.
وقال الدارقطني وغيره: متروك.
قال أبو سعيد بن يونس: حدثنا محمد بن موسى الحضرمي، حدثنا إبراهيم بن سليمان الاسدي، قال: جئت موسى بن محمد البلقاوى، فأملى على عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر - أن النبي ﷺ دفع الى معاوية سفرجلة، وقال: القنى بها في الجنة.
قال الاسدي: فلم أعد اليه.
وقال ابن حبان: لا تحل الرواية عنه، كان يضع الحديث.
وقال ابن عدي: كان يسرق الحديث.
حدثنا الحسين بن عبد الغفار بمصر، حدثنا موسى بن محمد الرملي، حدثنا أبو المليح الرقى، عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس - مرفوعا: إن للمساكين دولة.
قيل: وما دولتهم؟ قال: إذا كان يوم القيامة قيل لهم: انظروا من أطعمكم لقمة، أو كساكم ثوبا، أو سقاكم شربة فأدخلوه الجنة.
قلت: هذا موضوع.
عباس بن الوليد الخلال، حدثنا موسى بن محمد بن عطاء، حدثنا أبو المليح، حدثنا ميمون، عن ابن عباس - مرفوعا: الجنة تحت أقدام الامهات، من شئن أدخلن ومن شئن أخرجن.