للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حَماد بن مَسعَدَة، قال: حَدثنا مَيمون المَرْئي، عن الحَسن، عن أُمِّه، عن أُم سَلَمة، ، أَنَّ النَّبي كان يُصَلّي بعد الوِتر رَكعَتَين، وهو جالسٌ.

لا يُتابَع على رَفعِه، وغَيرُه يَرويه عن أُم سَلَمة فِعلها. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٨)].

• مَيْمُون بن مُوسَى المرئي.

من امْرِئ القَيْس بن مُضر.

عداده فِي أهل البَصرة.

يروي عَن الحَسَن.

روى عَنْهُ أهل البَصرة.

مُنكر الحَدِيث، يَرْوِي عَن الثِّقَات مَا لا يشبه حَدِيث الأَثْبَات، لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِهِ إِذا انْفَرد. [المجروحين لابن حبان (٣/ ٦)].

• مَيْمُون بن مُوسَى المرَائِي.

يَقُول إِبْرَاهِيم بن أَحْمد: قَالَ عَبْد اللَّهِ بن أَحْمد: سَمِعت أَبَا بكر بن خَلاد، قَالَ: سَمِعت يَحْيَى بن سعيد، يَقُول: أتيت مَيْمُون المرَائِي، فَمَا صحّح لي الا هَذِه الأَحَادِيث التِي سَمعتهَا.

قَالَ عَبْد اللَّهِ، قَالَ أبي: كَانَ مَيْمُون يُدَلس، وَكَانَ لَا يَقُول: ثَنَا الحسن، وَمَا أرى بِهِ بَأْسا.

رَوَى عَنِ الحَسَنِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ «أَنَّ النَّبِيَّ كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ، وَهُوَ جَالِسٌ، بَعْدَ الوِتْرِ» وروى عَن الحسن، عَن عَليّ، قَالَ: من تزوج وَهُوَ محرم نَزَعْنَا مِنْهُ امْرَأَته.

وروى مُوسَى بن مَيْمُون بن مُوسَى، عَن أَبِيه، عَن أَبِيه مُوسَى، عَن جده صَفْوَان بن قدامَة، قَالَ: هَاجر أبي اليّ النَّبِي فِي حَدِيث طَوِيل. [تعليقات الدارقطني على كتاب المجروحين (ص/٢٥٧)].

• ميمون بن موسى المرئي.

بصري.

حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد الله، عَن أبيه، قال: ميمون بن موسى المرئي كان يدلس، وكان لا يقول: حَدَّثَنا الحسن، ما أرى به بأسا.

وقال عَمْرو بن علي: ميمون المرئي هو ميمون بن موسى، وَهو صدوق.

حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، وقال أبو الوليد: أخرج الينا ميمون المرئي، فقال: إن شئتم حدثتكم ما سمعته منه، يعني الحسن، وإن شئتم كتبت فيه من كل قليل ما سمعت، فحدثنا بأربعة أشياء ليس فيها إسناد، وَهو من امرئ القيس بصري، روى عنه يَحْيى القطان.

أخبرني الساجي، حَدَّثَنا ابن المثنى، حَدَّثَنا حماد بن مسعدة، عن ميمون بن موسى المرئي، عن الحسن، عَن أمه، عن أُم سَلَمة؛ أن النبي كان يصلي ركعتين خفيفتين وَهو جالس بعد الوتر.

حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثَنا بُنْدَار، حَدَّثَنا يَحْيى القطان، عن ميمون المرئي، عن الحسن، عَن علي، قال: من تزوج وَهو محرم، نزعنا منه امرأته.

وميمون هذا عزيز الحديث، وَإذا قَال حَدَّثَنا، فهو صدوق، لأنه كان متهما في التدليس. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ١٦١)].

• مَيْمُون بن مُوسَى المرئي.

بَصري.

قَالَ أَحْمد: كَانَ يُدَلس، وَكَانَ لَا يَقُول ثَنَا الحسن، مَا أرى بِهِ بَأْسا.

وَقَالَ الفلاس: هُوَ صَدُوق.

<<  <  ج: ص:  >  >>