يكون السلام على المعرفة، وإنَّ هذا عرفني من بينكم فسلم علي، وحتى تتخذ المساجد طرقا لا يُسْجَد لله فيها حتى يخروا، وحتى يبعث الغلام الشيخ بريدا بين الاثنين، وحتى ينطلق التاجر الى أرض فلا يجد ربحا.
حَدَّثَنَاهُ علي بن سَعِيد، حَدَّثَنا عَبد الله بن معاوية، حَدَّثَنا حماد بن سلمة، حَدَّثَنا أبو حمزة، بإسنادِه، نَحوه، ولم يذكر قصة التاجر، وزاد: وأن يتبارى الحفاة العراة رعاة الشاة في البنيان.
قال الشيخ: وهذا أَيضًا لا يرويه عن إبراهيم غير أبي حمزة هذا.
[حَدَّثَنَا ابن أبي ذريح، حَدَّثَنا مسروق بن المرزبان، حَدَّثَنا شريك، عَن أبي سمرة، عن إبراهيم] حَدَّثَنا ابن ذريح، حَدَّثَنا مسروق بن المرزبان، حَدَّثَنا شريك، عَن أبي حمزة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عَبد الله، قال: قنت النبي ﷺ شهرا، يدعو على حي من بني سليم، [عصية] عصوا الله [ورسوله].
قال الشيخ: ولميمون الأعور غير ما ذكرت، وأحاديثه التي يرويها خاصة عن إبراهيم مما لا يُتَابَعُ عَليها. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ١٥٧)].
• مَيْمُون أبو حَمْزَة القصاب الأَعْوَر.
صَاحب إِبْرَاهِيم.
قَالَ ابن حَمَّاد: مَتْرُوك الحَدِيث.
وَقَالَ [عَبَّاس: قلت] لِابْنِ معِين: أبو حَمْزَة مَيْمُون وَأَبُو حَمْزَة ثَابت أَيهمَا أحب اليْك؟ قَالَ: لَا ذَا وَلَا ذَاك.
وَقَالَ البُخَارِيّ: مَيْمُون أبو حَمْزَة، يُقَال التمار الكُوفِي، عَن إِبْرَاهِيم وَالْحسن، روى عَنهُ الثَّوْريّ، لَيْسَ بِالْقَوِيّ عِنْدهم.
وَقَالَ السَّعْدِيّ: ضَعِيف الحَدِيث.
وَقَالَ النَّسَائِيّ: لَيْسَ بِثِقَة.
وَقَالَ ابْن عدي: وَأَحَادِيثه التِي يَرْوِيهَا خَاصَّة عَن إِبْرَاهِيم مِمَّا لَا يُتَابع عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٧٣٦)].
• ميمون، أبو حمزة القصاب الأعور.
كوفي.
عن: النخعي، والحسن. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٥٢٨).)].
• ميمون، أبو حمزة.
عن الشعبي.
وعنه صالح بن عمرو.
ضعيف. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ٤٣٨)].
• ميمون الأعور.
قال ابن معين: أبو حمزة القصاب، لا يكتب حديثه، وهو ميمون الأعور. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٦٢٢)].
• ميمون، أبو حمزة القصاب التمار الأعور الكوفي.
يروي عن: الحسن، والشعبي، والنخعي.
وقال أحمد: متروك الحديث.
وقال يحيى: لا يكتب حديثه.
وقال ـ مرة: ليس بشيء.
وقال السعدي، والدارقطني: ضعيف الحديث.
وقال البخاري: ضعيف، ذاهب الحديث.
وقال النسائي: ليس بثقة.
وقال أبو بكر الخطيب: لا تقوم به حجة. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٥٢)].
• ميمون، أبو حمزة القصاب التمار الكوفي.
قال أحمد: متروك. [ديوان الضعفاء (ص ٤٠٦)].
• ميمون، أبو حمزة القصاب التمار الكوفي.