للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

والحجاج بن أرطأة.

قال ابن المديني: رميت حديثه، وقال يحيى: ليس بثقة، وقال مرة: كذاب خبيث، وقال السعدي: لا يساوي حديثه شيئا، وقال النسائي: متروك، وقال البخاري: يرمونه بالكذب، وقال أبو زرعة: لا ينبغي أن يحدث عنه، وقال عبد الله بن أحمد: سألت أبي عنه، فقال: إنما أنكر الناس عليه حين حدث عن إبراهيم الصائغ ولم يكن به بأس، فقال له: إن أبا خثيمة يقول هو كذاب، فقال: ما اجترئ أن أقوله، وقال ابن حبان: يروي عن الأثبات ما لا يشبه حديث الثقات، فلما كثر ذلك في روايته بطل الاحتجاج به [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٥٨)].

• نصر بن باب أبو سهل المروزي.

قال البخاري: يرمونه بالكذب. [ديوان الضعفاء (ص ٤٠٩)].

• نصر بن باب، أبو سهل المروزي.

عن حجاج بن ارطأة.

قال البخاري: يرمونه بالكذب [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٥٤)].

• نصر بن باب أبو سهل الخراساني المروزى.

عن داود بن أبي هند، وإبراهيم الصائغ:.

وعنه أحمد، وابن المدينى، ومحمد بن رافع.

تركه جماعة.

وقال البخاري:، يرمونه بالكذب.

وقال ابن معين: ليس حديثه بشئ.

وقال ابن حبان: لا يحتج به.

وقال أحمد بن حنبل: ما كان به بأس: إنما أنكروا عليه حين حدث عن إبراهيم الصائغ.

قيل: توفى سنة ثلاث وتسعين ومائة. [ميزان الاعتدال (٥/ ١٤)].

• نصر بن باب أبو سهل الخراساني المروزي.

عن داود بن أبي هند وإبراهيم الصائغ.

وعنه أحمد، وَابن المديني، ومُحمد بن رافع.

تركه جماعة.

وَقال البخاري: يرمونه بالكذب.

وقال ابن مَعِين: ليس حديثه بشيء.

وقال ابن حبان: لا يحتج به.

وقال أحمد بن حنبل: ما كان به بأس إنما أنكروا عليه حين حدث عن إبراهيم الصائغ.

قيل: توفي سنة ثلاث وتسعين ومِئَة. انتهى.

وفي تاريخ نيسابور عن أحمد قال: هو ثقة.

وعن ابن مَعِين قال: ليس بثقة.

وقال أبو عُبَيد القاسم بن سلام: تركنا حديثه وكان امرأ صالحا.

وقال أحمد بن عاصم: تركنا حديثه بعد أن كتبنا عنه كثيرا.

وقال النَّسَائي في التمييز: ليس بثقة، وَلا يكتب حديثه.

وقال ابن سعد: نزل بغداد فسمعوا منه ثم حدث عن إبراهيم الصائغ فاتهموه وتركوه.

وقال العقيلي في الضعفاء: حَدَّثَنا عبد الله بن أحمد سألت أبي عن نصر بن باب فقلت: إن أبا خيثمة قال: إنه كذاب! فقال: ما أجترئ على هذا أن أقوله أستغفر الله. ونقل عن البخاري قال: سكتوا عنه. وساق له من رواية ابن الطباع عنه عن حجاج، عَن أبي إسحاق عن عاصم بن ضمرة عن ابن مسعود رفعه: البلاء موكل بالقول.

وكذا أورد ابن عَدِي قول أحمد، وَأبي خيثمة.

<<  <  ج: ص:  >  >>