البُخاري قال: هِشام بن لاحِق المَدائِني مُضطَرِب الحَديث، عِندَه مَناكير أَنكَر شَبابَة أَحاديثهُ. [ضعفاء العقيلي (٦/ ٢٥٤)].
• هِشَام بن لَاحق أبو عُثْمَان المَدَائِنِي.
يروي عَن عَاصِم الأَحول روى عَنهُ العِرَاقِيُّونَ مُنكر الحَدِيث يروي عَن الثِّقَات مَالا يشبه حَدِيث الأَثْبَات لَا يَجُوز الاحْتِجَاج بِهِ لما أَكثر من المقلوبات عَن أَقوام ثِقَات [المجروحين لابن حبان (٣/ ٩٠)].
• هشام بن لاحق أبو عثمان المدائني.
سمعتُ ابن حماد، يقول: قال البخاري: هشام بن لاحق أبو عثمان المدائني، أنكر شبابة أحاديثه، وَهو مضطرب الأحاديث عنده مناكير.
حَدَّثَنَا ابن مكرم، حَدَّثَنا أحمد بن هشام بن بهرام، حَدَّثَنا هشام بن لاحق، عَن عاصم، عَن أبي عثمان، عن سلمان، عن النبي ﷺ، قَال: صلوا في مراح الغنم، ولا تصلوا في معاطن الإبل، فإن أول بدء خلقها من الشياطين.
حَدَّثَنا ابن صاعد، حَدَّثَنا أحمد بن هشام بن بهرام المدائني، حَدَّثَنا هشام بن لاحق، عَن عاصم الأحول، عَن أبي عثمان، عَن أبي موسى، عن النبي ﷺ؛ أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة، وأهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، أَخْبَرنا أحمد بن شيبان، حَدَّثَنا مؤمل، عن سُفيان، عَن عاصم، عَن أبي عثمان، عَن أبي موسى، عن النبي ﷺ؛ مثله.
قال لنا ابن صاعد: وقد حدث أحمد بن حنبل، عن هشام بن لاحق بأحاديث، وله غير ما ذكرت، وأحاديثه حسان، وأرجو أنه لا بأس به. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ٤١٢)].
• هِشَام بن لَاحق أبو عُثْمَان المَدَائِنِي.
قَالَ البُخَارِيّ: أنكر شَبابَة حَدِيثه، وَهُوَ مُضْطَرب الأَحَادِيث، عِنْده مَنَاكِير.
وَقَالَ ابْن صاعد: حدث أَحْمد عَن هِشَام بن لَاحق بِأَحَادِيث.
وَقَالَ ابْن عدي: وَأَحَادِيثه أَحَادِيث حسان، وَأَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ. [مختصر الكامل (ص ٧٨٤)].
• هشام بن لاحق.
قال أحمد بن حنبل تركت حديثه وقال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٧٦)].
• هشام بن لاحق.
شيخ للإمام أحمد، قال: تركت حديثه. [ديوان الضعفاء (ص ٤٢٠)].
• هشام بن لاحق.
عن عاصم الأحول قال أحمد تركت حديثه قلت وربما روى عنه [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٨٠)].
• هشام بن لاحق.
عن عاصم الاحول.
قال أحمد: تركت حديثه.
قلت: وكان قد روى عنه.
وقال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به، وهو أبو عثمان المدائني.
قواه النسائي. [ميزان الاعتدال (٥/ ٦١)].
• هشام بن لاحق.
عن عاصم الأحول.
قال أحمد: تركت حديثه.
قلت: وكان قد روى عنه.
