للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ويحيى بن أبي كثير قال أحمد منكر الحديث ترك حديثه وقال النسائي متروك الحديث وقال يحيى ليس بشيء وقال مرة ضعيف وكذلك قال الدارقطني: [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٧٨)].

• الهيثم بن جماز الحنفي البكاء.

تركه أحمد والنسائي. [ديوان الضعفاء (ص ٤٢٢)].

• الهيثم بن جماز، الحنفي.

عن يحيى بن أبي كثير.

قال أحمد والنسائي: متروك [المغني في الضعفاء (٢/ ٤٨٥)].

• الهيثم بن جماز الحنفي البكاء.

بصرى معروف.

عن يحيى بن أبي كثير، وثابت.

وعنه شجاع بن أبي نصر، وآدم بن أبي إياس، وجماعة.

قال ابن معين: كان قاصا بالبصرة.

ضعيف.

وقال - مرة: ليس بذاك.

وقال أحمد: ترك حديثه.

وقال النسائي: متروك الحديث.

على بن الجعد، أخبرني الهيثم بن جماز.

قال: قال رجل عند الحسن: يهنيك الفارس.

فقال الحسن: وما يدريك لعله أن يكون حمارا أو بقارا، ولكن قل: شكرت الواهب، وبورك لك الموهوب، وبلغ أشده، ورزقت بره.

أبو مسعود السوسى، عن الهيثم بن جماز، ([قال: رأيت الشعبى على أذنه طاقة من ريحان، وعليه ملحفة حمراء.

موسى بن داود، حدثنا الهيثم بن جماز])، وكان قاصا عن ثابت، عن أنس - مرفوعا: يؤتى بعمل المؤمن يوم القيامة فيوضع في كفة الميزان فلا يرجح شئ حتى يؤتى بصحيفة مختومة من عند الرحمن فتوضع في الكفة فترجح، وهى لا إله إلا الله.

هشيم، عن الهيثم بن جماز، عن ثابت، عن أنس - مرفوعا: إن الله وكل بعبده

ملكين يكتبان عمله، فإذا مات قالا: يا رب، قد قبضت عبدك فلانا فإلى أين؟ قال:

يقول سمائي مملوءة من ملائكتي، وأرضى مملوءة من خلقي يطيعوني، اذهبا إلى قبر عبدى فسبحاني وكبرانى وهللاني واكتبا ذلك في حسنات عبدى إلى يوم القيامة.

آدم بن أبى إياس، حدثنا الهيثم بن جماز، عن عمران القصير، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: لا تكلموا في القدر فإنه سر الله فلا تفشوا لله سره.

شبابة، حدثنا الهيثم بن جماز، عن يزيد الرقاشى، عن أنس - مرفوعا: شاهد الزور يلعنه الله فوق سبع سموات. [ميزان الاعتدال (٥/ ٧٢)].

• الهيثم بن جماز الحنفي البكاء.

بصري معروف.

عن يحيى بن أبي كثير وثابت.

وعنه شجاع بن أبي نصر وآدم بن أبي إياس وجماعة. قال ابن مَعِين: كان قاصا بالبصرة، ضعيف، وقال مرة: ليس بذاك.

وقال أحمد: ترك حديثه.

وقال النَّسَائي: متروك الحديث.

علي بن الجعد: أخبرني الهيثم بن جماز قال: قال رجل عند الحسن: يهنيك الفارس فقال الحسن: وما يدريك؟ لعله أن يكون حمارا، أو بقارا ولكن قل:

<<  <  ج: ص:  >  >>