حَدَّثَنا الوليد بن القاسم، حَدَّثَنا عَبد العزيز بن أبي رَوَّاد، عن نافع، عنِ ابن عُمَر؛ أَن النَّبيّ ﷺ شرب وأعطي من عن يمينه.
وهذا بهذا الإسناد عنِ ابن أبي رواد يرويه الوليد بن القاسم.
حَدَّثَنَا القاسم بن زكريا، حَدَّثَنا مُحَمد بن إسماعيل بن سمرة، حَدَّثَنا الوليد بن القاسم، حَدَّثَنا إسماعيل بن أبي خالد، عن عطية، عَن أبي سَعِيد، قَال رَسُول اللهِ ﷺ: مَن قَال لا إله إلاَّ الله مخلصا دخل الجنة.
وهذا عنِ ابن أبي خالد بهذا الإسناد، يرويه الوليد بن القاسم، وللوليد غير ما ذكرت من الحديث إذا روى عن ثقة، ويروى عنه ثقة فإنه لا بأس به. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٨/ ٣٦٦)].
• الْوَلِيد بن القَاسِم بن الوَلِيد الخبذعي الهَمدَانِي الكُوفِي.
قَالَ أَحْمد: ثِقَة، قد كتبنَا عَنهُ بِالْكُوفَةِ، سَأَلت عَنهُ يعلى فَقَالَ: نعم الرجل، هُوَ جارنا مُنْذُ خمسين سنة مَا رَأينَا مِنْهُ إِلَّا خيرا.
قَالَ أَحْمد: وَقد كتبنَا عَنهُ أَحَادِيث حسان عَن يزِيد بن كيسَان، فَاكْتُبُوا عَنهُ.
وَقَالَ ابْن عدي: وَإِذا روى عَن ثِقَة وروى عَنهُ ثِقَة فَإِنَّهُ لَا بَأْس بِهِ. [مختصر الكامل (ص ٧٧٥)].
• الوليد بن القاسم بن الوليد الهمداني.
ضعيف الحديث. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٦٥٩)].
• الوليد بن القاسم بن الوليد، الهمداني، الكوفي.
يروي عن: إسماعيل بن أبي خالد وإسرائيل، وقال ابن حبان: انفرد عن الثقات بما لا يشبه حديث الأثبات، فخرج عن حد الاحتجاج بأفراده [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ١٨٦)].
• الوليد بن القاسم بن الوليد الهمداني.
قال ابن حبان: لا يحتج به. [ديوان الضعفاء (ص ٤٢٧)].
• الوليد بن القاسم بن الوليد، الهمداني.
عن ابن أبي ليلى، ضعفه بعضهم.
وقال ابن حبان: انفرد عن الثقات بما لا يشبه حديثهم، فخرج عن حد الاحتجاج به (ت ق) [المغني في الضعفاء (٢/ ٥٠٠)].
• الوليد بن القاسم بن الوليد الهمداني. [ت، ق]
عن الاعمش، ومجالد، وأبى حيان التيمى.
وعنه أحمد، وعبد بن حميد، والرمادى، وخلق.
وثقه أحمد، وقال: اكتبوا عنه.
وقال أحمد بن أبى خيثمة، عن ابن معين: ضعيف.
وقال ابن عدى: إذا روى عن ثقة فلا بأس به.
وقال ابن حبان: انفرد عن الثقات بمالا يشبه حديثهم، فخرج عن حد الاحتجاج به.
قلت: مات سنة ثلاث ومائتين.
محمد بن المستنير الحضرمي، حدثنا الوليد بن القاسم، حدثنا عمر بن موسى - يعنى ابن وجيه - عن قتادة، عن عبد الرحمن بن أبى بكرة، عن أبيه، قال: كانت
قراءة النبي ﷺ المد ليس فيها ترجيع.
تفرد به عمر، وهو متهم.
وبه: حدثنا ابن وجيه، عن بلال بن سعد، عن
