للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن الزهري، وزيد بن أسلم.

وعنه عبد الرزاق، وأبو عمر الحوضى، وجبارة بن مغلس،

وطائفة.

وكان فصيحا مفوها من النبلاء.

قال أبو حاتم: ليس بالقوى.

وضعفه ابن معين، وجماعة.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال أحمد بن حنبل: كذاب يضع الحديث.

وروى عباس عن يحيى: ليس بثقة.

وقال الجوزجانى: غير مقنع، حدثت عن عبد الرزاق: قال.

سألت وكيعا عن يحيى بن العلاء قال: أما رأيت فصاحته؟ قلت: على ذلك ما تنكرون منه.

قال: يكفى أنه روى عشرين حديثا في خلع النعل على الطعام.

جبارة، حدثنا يحيى بن العلاء، حدثنا مروان بن سالم، عن طلحة بن عبيدالله العقيلى، عن الحسن بن على - مرفوعا: قال: أمان من الغرق إذا ركبوا قالوا: بسم الله مجريها ومرساها … الآية.

وما قدروا الله حق قدره … الآية.

وبه: من ولد له مولود فأذن في أذنه وأقام في اليسرى لم تضره أم الصبيان جبارة، حدثنا يحيى، حدثنى زيد بن أسلم، عن طلحة بن عبيدالله، عن الحسن ابن على - مرفوعا: في الجمعة ساعة لا يوافقها رجل يحتجم فيها إلا مات.

عبد الرزاق، عن يحيى بن العلاء، حدثنى بشر بن نمير، سمع مكحولا يقول: حدثنا يزيد بن عبد الله، عن صفوان بن أمية، قال: كنا عند رسول الله فجاء عمرو بن قرة، فقال: يا رسول الله، كتب الله على الشقاوة، ولا أرانى أرزق إلا من دفى بكفى، فأذن لى في الغناء من غير فاحشة.

فقال: لا آذن لك ولا كرامة.

ولقد كذبت يا عدو الله، لقد رزقك الله رزقا طيبا فاخترت ما حرم الله، ولو كنت تقدمت إليك لنكلت بك.

فدع ذا، وتب إلى الله.

أما والله إن تعد

بعد التقدمة ضربتك ضربا وجيعا، وحلقت رأسك مثلة، ونفيتك من أهلك، وأحللت سلبك نهبة لفقيان المدينة، فقام عمرو بن قرة، وبه من الخزى والشر مالا يعلمه إلا الله.

قال النبي بعدما قام: هؤلاء العصابة من مات منهم بغير توبة حشره الله يوم القيامة كما هو في الدنيا مخنثا عريانا، لا يستتر من الناس بهدبه، كلما قام صرع مرتين.

فقام عرفصة بن نهيك، فقال: إنى أصطاد.

فقال النبي : نعم العمل، قد كانت لله رسل قبلى كلها تصطاد، وتطلب الصيد.

فذكر الحديث.

قلت: وبشر هالك.

فلعل الحديث من وضعه.

حرمى، حدثنا يحيى بن العلاء، عن يحيى بن سعيد، عن ابن المسيب، قال: أخذ أبو أيوب من لحية النبي شيئا، فقال: لا يصيبك السوء يا أبا أيوب.

عبادة بن زياد، حدثنا يحيى بن العلاء الرازي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر - مرفوعا - قال:

<<  <  ج: ص:  >  >>