ثقة، قال عثمان: يخالف في يُونُس، وقال عثمان في موضع آخر: فيونس بن بُكَير ليس به بأس.
حَدَّثَنَا عبدان، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا يُونُس بن بُكَير عن هشام بن عروة، عن أبيه، عَن عائشة، أَن النَّبيّ ﷺ قَال: الاستطابة بثلاثة أحجار.
وهذا رواه أَيضًا موصولا مغيرة بن عَبد الرحمن، ومبشر بن عُبَيد، وغيرهم.
حَدَّثَنَا ابن ناجية، حَدَّثَنا مُحَمد بن إسماعيل البُخارِيّ، حَدَّثَنا عُبَيد بن يعيش، حَدَّثَنا يُونُس بن بُكَير عن هشام بن عروة، عَن أبي الزناد، عن الأعرج، عَن أبي هريرة، أن رسول الله ﷺ قَال: لا ينزل الدجال المدينة.
حَدَّثَنَا عبدان، حَدَّثَنا بَقِيَّة، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا يُونُس بن بُكَير، عن هشام بن عروة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عَن أبي هريرة، أن رسول الله ﷺ قَال: ينزل عيسى بن مريم، فيمكث في الناس أربعين سنة، قيل: يا أبا هريرة، سنة كسنة؟ فقال: هكذا قال.
حَدَّثَنَا عبدان، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا يُونُس بن بُكَير عن هشام بن عروة، عَن أبي الزناد عن الأعرج، عَن أبي هريرة، أن رسول الله ﷺ قَال: إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فاغسلوه سبع مرات.
حَدَّثَنَا عبدان، حَدَّثَنا عقبة، حَدَّثَنا يُونُس عن هشام بن عروة، عن أبيه، عَن عَبد الله بن عُمَر قَال رَسُول اللهِ ﷺ صلوا في مراح الغنم، ولا تصلوا في أعطان الإبل.
قال: وهذه الأحاديث عن هشام تعرف بيونس بن بُكَير عنه.
حَدَّثَنَا عَبد الله بن مُحَمد بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن صبيح، حَدَّثَنا يُونُس بن بُكَير، عن يُونُس بن عَمْرو، عن أبيه، عَن البراء بن عازب، عن زيد بن حارثة، قال: يا رسول اللهِ، آخيت بيني وبين حمزة بن عَبد المطلب.
ويونس بن عَمْرو المذكور في هذا الإسناد، هو يُونُس بن أبي إسحاق السبيعي، واسم أبى إسحاق عمرو بن عبد الله.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا أحمد بن عبد الجبار التميمي، حَدَّثَنا يونس بن بكير، عَن محمد بن إسحاق، عن عطاء، عَن أبي هريرة، قَال: كان أهل تهامة يقلدون الغنم كما نقلد الغنم والإبل.
قال لنا ابن صاعد: ولم أر في هذا عَن أبي هريرة غير يُونُس بن بُكَير، [ورواه عَن محمد بن إسحاق وغيره]، ورواه عن عطاء جماعة، أقفوه كلهم على عطاء من قوله.
حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا يُونُس بن بُكَير، حَدَّثَنا سليمان الأَعْمَش، عَن أَنَس بن مالك؛ دخل رسول الله ﷺ على رجل يعوده، فإذا هو قد عاد كالفرخ من شدة المرض، فقال له رسول الله ﷺ: أما كنت تدعو، أما كنت تسأل الله؟ قال: بلى، كنت أقول: اللهم ما كنت معاقبي به في الآخرة عجله لي في الدنيا، فقال رسول الله ﷺ: إذا لا تطيق ذلك، ألا قلت: ربي آتِنِي فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِني عَذَابَ النَّارِ، فَقَالَهَا، فَعُوفِيَ.
حَدَّثَنَا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا عقبة، حَدَّثَنا يُونُس، حَدَّثَنا سليمان الأَعْمَش سمعته يذكره، عَن أَنَس، يرفعه، أنه