للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

- وجعفر بن عبد الله البغدادي هو نفسه جعفر بن عامر البغدادي.

- وجلاس بن عمرو هو جلاس بن عمير.

• أحيانًا يكون سياق اسم الراوي في بعض المصادر مطوَّلًا، وفي بعضها مختصرا، فيحتاج الباحث أن يُدَقِّق ليعلم هل هذا هو نفس ذاك أم لا، فنحن نجمع ذلك كله في موضع واحد بعد التأكُّد من أنهم واحد، وأمثلة ذلك كثيرة منها:

- البختري بن عبيد بن سلمان الطابخي.

• أو كأن يُنسب الراوي الى أبيه في بعض المصادر وفي بعضها الى جده الأقرب وأحيانًا ينسب الى جد أبعد.

مثاله: بكر بن عبد الله بن الشرود، وبكر بن الشرود. وهذا كثير جدا في كتب الرجال.

• أحيانا يُذكر الراوي في المصادر بسياقات مختلفة جدًّا، توحي للوهلة الأولى باختلاف أشخاص المترجَمين، والحق أنهم واحد، ونحن نجمع ذلك كله في موضع واحد ونريح الباحث، مثاله:

- بزيع مولى حنظلة، هو نفسه بزيع مولى يحيى بن عبد الرحمن، هو نفسه بزيع أبو خازم، هو نفسه بزيع بن عبد الله. فجمعناهم للباحث في موضع واحد.

- وبكر الأعنق، هو نفسه بكر بن رستم، هو نفسه بكر بن عتبة.

- ومحمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير، هو نفسه محمد بن عمر المحرم، وهو نفسه محمد المحرم.

• أحيانًا يُذكر روايان بسياق واحد فيظن الباحث أنهما واحد، وعند التدقيق يظهر أنهما اثنان، فنحن نفرقهم للباحث، مثال ذلك: بشر بن آدم البصري، هما اثنان أحدهما يعرف بالكبير، والآخر بالصغير.

• كذلك الرواة الذين لا يُنسبون يتعب الباحث جدًّا في الوقوف على مواطن مصادرهم لاختلاف طريقة إيرادهم من مصدر لآخر، حيث يُعَرِّفه أحدهم بشيخه، والآخر

<<  <  ج: ص:  >  >>