للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بالرقة، حَدَّثَنا عبدان الوكيل، حَدَّثَنا عَبد الله بن المبارك عن معمر عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عَن جَدِّهِ أن رسول الله حبس رجلاً في تهمة ثم خلى سبيله.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسين بن حفص، حَدَّثَنا أبو كريب، حَدَّثَنا ابن مبارك عن معمر عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عَن جَدِّهِ قال أخذ رسول الله أناسا في تهمة فحبسهم ثم خلى سبيلهم.

أخبرنا أبو يَعْلَى، حَدَّثَنا إسحاق بن إبراهيم بن أبي إسرائيل، حَدَّثَنا ابن المبارك عن معمر عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عَن جَدِّهِ قال حبس النبي ناسا من قومي في تهمة ثم خلى عنهم. حَدَّثَنَا ابن مسلم، حَدَّثَنا عصام بن رواد، حَدَّثَنا آدم عن حماد بن سلمة، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عَن جَدِّهِ قَال رَسُول اللهِ : لا يقبل الله توبة عَبد أشرك بعد إسلامه.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن إسحاق بن فروخ، حَدَّثَنا علي بن شُعَيب، حَدَّثَنا علي بن عاصم أخبرني سَعِيد الجريري، حَدَّثني حكيم بن معاوية القشيري، عن أبيه، قَال: سَمِعْت النبي يقول بين كل مصراعين من مصاريع الجنة مسيرة سبع سنين.

وبإسناده؛ قَال: سَمِعْت النبي يقول في الجنة بحر الماء وبحر اللبن وبحر العسل وبحر الخمر ثم تنشق الأنهار منها بعد.

قال علي بن عاصم: فحدثت بهذين الحديثين بهز بن حكيم فقال: لم أسمعهما.

حَدَّثَنَا ابن مكرم وجماعة معه قالوا: حَدَّثَنا الزبير بن بكار، حَدَّثَنا عَبد المجيد بن عَبد العزيز بن أبي رواد، أنا معمر، عنِ الزُّهْريّ، قَال: حَدَّثني رجل من بني قشير، يُقَال له: بهز بن حكيم، عن أبيه، عَن جَدِّهِ أن النبي ، قَال: في كل ذود سائمة الصدقة.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسين بن مكرم، حَدَّثَنا أبو يوسف القلوسي، حَدَّثَنا أبو همام الخاركي، حَدَّثَنا مسلمة بن علقمة، عن داود بن أبي هند، عن بهز بن حكيم، عَن جَدِّهِ قال: رأيت عَبد المطلب يطوف بالبيت، وَهو يقول: يا رب رد الي راكبي محمدا، رده الي واصطنع عندي يداً. قال: فجعل يطوف وليس له هم غير ذاك قال: من هذا الشيخ؟ قالوا: هذا سيد قريش، وابن سيدها هذا عَبد المطلب بن هاشم بن عَبد مناف قلت: ما مُحَمد هذا منه؟ قالوا: ابن ابنه، بعثه في ضالة أعيا عنها بنوه يطلبها وقد احتبس عليه، وَهو يشفق عليه، وَهو يقول ما تسمع قال: فوالله ما برحت البلد حتى جاء مُحَمد .

قال الشيخ: ولا يروي هذا الحديث عن داود عن بهز بن حكيم الا مسلمة بن علقمة، وعنه أبو همام الخاركي، وقد رواه خالد الواسطي، وعلي بن عاصم، وخارجة بن مصعب عن داود بن أبي هند عن العباس بن عَبد الرحمن الهاشمي، عن كندير بن سَعِيد، عَن أبيه، قال: حججت في الجاهلية، فذكر هذه القصة.

وقد روى داود بن أبي هند عن سَعِيد بن حكيم أخو بهز بن حكيم، عن أبيه، عَن جَدِّهِ عن النبي حديثين حدثناهما أبو عَبد الرحمن النسائي أحمد بن شُعَيب.

أنا الحسين بن منصور النيسأبوري، حَدَّثَنا مبشر بن عَبد الله بن رزين عن سفيان بن حسين عن داود الوراق قال لنا النسائي: قيل إنه داود بن أبي هند عن سَعِيد بن حكيم بالحديثين جميعًا.

وحدثنا بهذين الحديثين عَبد الله بن يَحْيى السرخسي، عَن أبي عَبد الرحمن النسائي قبل أن القى أبا عَبد الرحمن بسنتين ثم لقيت أبا عَبد الرحمن بعد سنتين فحدثنا بهما.

حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن مروان، حَدَّثَنا نجيح بن

<<  <  ج: ص:  >  >>