• ثوير بن أبي فاختة، أبو الجهم الكوفى [ت].
مولى أم هانئ بنت أبى طالب.
وقيل: مولى زوجها جعدة بن هبيرة.
عن ابن عمر، وزيد بن أرقم، وعدة.
وعنه شعبة، وسفيان.
قال يونس بن أبي إسحاق: كان رافضياً.
وقال ابن معين: ليس بشئ.
وقال أبو حاتم وغيره: ضعيف.
وقال الدارقطني: متروك.
وروى أبو صفوان الثقفى، عن الثوري، قال: ثوير ركن من أركان الكذب.
وقال البخاري: تركه يحيى وابن مهدى.
قلت: أما أبوه أبو فاختة فاسمه سعيد بن علاقة من كبار التابعين.
قد وثقه العجلى والدارقطني.
يروى عن على، وعن الطفيل بن أبي بن كعب.
وأما ثوير فقال ابن معين: ليس بشئ.
وقال مرة: ضعيف.
وقال النسائي: ليس بثقة.
إسرائيل، عن ثوير، عن شيخ من أهل قبا، عن أبيه.
وله صحبة أنه سأل النبي ﷺ عن البان الأتن، فقال: لا بأس بها.
أحمد بن مفضل، حدثنا أبو مريم الأنصاري، حدثنا ثوير بن أبي فاختة، عن أبيه: سمع علياً يقول: لا يحبنى كافر ولا ولد زنى. [ميزان الاعتدال (١/ ٣٤٧)].
• ثُوَيْر بن أبي فَاخِتَة سعيد بن علاقَة الكُوفِي، كذبه الثَّوْريّ. [تنزيه الشريعة (١/ ٤٤)].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute