للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بعيره في المغنم، فذكره للنبي ، فقال: إن وجدته قبل أن يقسم فهو لك، وإن وجدته بعد أن يقسم فأنت أحوج به بالثمن، أو كما قال.

حَدَّثَنَا ابن عقدة، حَدَّثَنا مُحَمد بن عَبد الله بن نوفل، حَدَّثَنا عُبَيد بن يعيش، حَدَّثَنا يُونُس بن بُكَير، حَدَّثَنا الحسن بن عمارة، عن موسى بن أبي عَائشة، عَن عَبد الله بن شداد، عن جابر، قَال: قَال رسول الله : من كان له إمام فقراءته له قراءة.

حَدَّثَنَا ابن عقدة، حَدَّثَنا الحسن بن جعفر بن مدرار، حَدَّثَنا عمي جعفر بن مدرار، حَدَّثَنا عمي طاهر بن مدرار، حَدَّثَنا الحسن بن عمارة، عن موسى بن أبي عَائشة، عَن عَبد الله بن شداد بن الهاد، عن جابر قال: صلى رجل خلف النبي فجعل يقرأ ورجل ينهاه.

الحديث، فقال النبي : من كان له إمام فقراءته له قراءة.

قال الشيخ: وهذا لم يوصله، فزاد في إسناده جابر غير الحسن بن عمارة، وأَبُو حنيفة، وبأبي حنيفة أشهر منه من الحسن بن عمارة، وقد روى هذا الحديث عن موسى بن أبي عائشة غيرهما، فأرسلوه مثل: جرير وابن عُيَينة وأَبُو الأحوص وشُعبة والثوري وزائدة وزهير وأَبُو عَوَانة وابن أبي ليلى وشريك وقيس وغيرهم، عن موسى بن أبي عَائشة، عَن عَبد الله بن شداد، أَن النَّبيّ ، مرسلا.

حَدَّثَنَا الحسن بن عثمان، حَدَّثَنا يَحْيى بن غيلان، حَدَّثَنا عَبد الله بن بزيع، حَدَّثَنا الحسن بن عمارة، حَدَّثني أبو الزبير، عن جابر، قَال رَسُول اللهِ : أبردوا بصلاة الظهر في شدة الحر فإن شدة الحر من فيح جهنم.

قال الشيخ: وهذا عَن أبي الزبير أعرفه من حديث الحسن بن عمارة وفي المتن حيث قال: بصلاة الظهر في شدة الحر، فإن ذكر الظهر من الأخبار عزيز لا يذكر الا في هذا الحديث، وفي حديث المغيرة بن شُعْبَة.

حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا يَحْيى بن غيلان، حَدَّثَنا عَبد الله بن بزيع، عن الحسن بن عمارة، حَدَّثني علقمة بن مرثد، عن سليمان بن بريدة، عن أبيه؛ أَن النَّبيّ زار قبر أمه، فبكى عنده وأصحابه ورجع.

وعن الحسن بن عمارة، قَال: حَدَّثني الزُّهْريّ، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة قَال رَسُول اللهِ : آمين قوة للدعاء.

قال الشيخ: وهذا اللفظ في هذا الحديث غير محفوظ.

حَدَّثَنَا عَبد الله بن سليمان، حَدَّثَنا أسيد بن عاصم، حَدَّثني بكر بن بكار، حَدَّثَنا الحسن، - قال الشيخ: وأظنه ابن عمارة -، حَدَّثَنَا طارق بن عَبد الرحمن، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير قَال: لما أتي رسول الله بفتح ذي الخلصة خر ساجدا.

قال الشيخ: وهذا أَيضًا يُعْرَف من هذا الطريق بالحسن بن عمارة.

حَدَّثَنَا أحمد بن خالد بن عَبد الملك، حَدَّثَنا عمي الوليد بن عَبد الملك، حَدَّثَنا مخلد بن يزيد، عن الحسن بن عمارة، عن عدي بن ثابت، عن سالم بن أبي الجعد، عن ثوبان مولى رسول الله ، قالَ: قُلتُ: يا رسول اللهِ، ما يكفيني من الدنيا؟ قال: ما سد جوعتك، ووار عورتك، فإن كان لك بيت يظلك فذلك، وإن كان لك دابة تركبها فبخ.

<<  <  ج: ص:  >  >>