للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يكتب حديثه.

وقال ابن عدي: يضع الحديث.

وقال ابن حبان: كان يضع الحديث على الثقات.

كذبه أحمد ويحيى. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٢١٥)].

• الحسين بن علوان الكلبي.

عن الأعمش.

تركوه. [ديوان الضعفاء (ص ٨٩)].

• الحسين بن علوان الكلبي.

عن الأعمش ونحوه.

متروك هالك. [المغني في الضعفاء (١/ ٢٦٥)].

• الحسين بن علوان الكلبي.

عن: الأعمش، وهشام بن عروة.

قال يحيى: كذاب.

وقال على: ضعيف جداً.

وقال أبو حاتم والنسائي والدارقطني: متروك الحديث.

وقال ابن حبان: كان يضع الحديث على هشام وغيره وضعا، لا يحل كتب حديثه الا على جهة التعجب.

روى عنه الحسن بن السكين البلدى، وإسماعيل بن عباد الارسوفى.

وله: عن هشام، عن أبيه، عن عائشة - مرفوعا: أربع لا يشبعن من أربع: أرض من مطر، وعين من نظر، وأنثى من ذكر، وعالم من علم.

قلت: وكذاب من كذب.

وبه: السخاء شجرة في الجنة أغصانها في الدنيا، فمن تعلق بغصن منها قاده الى الجنة، والبخل شجرة في النار.

الحديث.

وذكر له ابن حبان أحاديث من هذا النمط مما يعلم وضعه على هشام، كما روى عن هشام، عن أبيه، عن عائشة أن رسول الله كان إذا دخل الخلاء ثم خرج دخلت، فلا أرى له أثر شئ الا أني أجد ريح الطيب، فذكرت ذلك له فقال: أما علمت أنا معشر الأنبياء نبتت أجسامنا على أجساد أهل الجنة، فما خرج منا ابتلعته الأرض.

وبه: إياكم ورضاع الحمقى، فإن لبن الحمقى يعدي.

وبه: لو علمت أمتى ما في الحلبة لاشتروها بوزنها ذهبا.

ومما كذب على مالك، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعا: من سافر يوم الجمعة دعا عليه ملكاه. [ميزان الاعتدال (١/ ٤٩٥)].

• الحسين بن علوان الكلبي.

عن: الأعمش، وهشام بن عروة.

قال يحيى: كذاب.

وقال علي: ضعيف جدا.

وقال أبو حاتم والنسائي والدارقطني: متروك الحديث.

وقال ابن حبان: كان يضع الحديث على هشام، وَغيره وضعا لا يحل كتب حديثه الا على سبيل التعجب.

روى عنه الحسن بن السكين البلدي وإسماعيل بن عباد الأرسوفي.

وله عن هشام، عَن أبيه، عَن عائشة مرفوعا: أربع لا يشبعن من أربع أرض من مطر وعين من نظر وأنثى من ذكر وعالم من علم.

<<  <  ج: ص:  >  >>