للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الجوزي (١/ ٢٩٥)].

• زكريا بن منظور القرظي.

عن هشام بن عروة.

حديثه منكر. [ديوان الضعفاء (ص ١٤٤)].

• زكريا بن منظور.

عن هشام بن عروة.

ضعفه جماعة.

وقال ابن معين: ليس بثقة. [المغني في الضعفاء (ق (١/ ٣٦٦)].

• زكريا بن منظور بن عقبة بن ثعلبة القرظي.

عن هشام بن عروة، وغيره.

ضعفه جماعة.

وقال ابن معين: ليس بثقة.

وقال الدارقطني: متروك، وسيعاد فإن منظورا جده. [ميزان الاعتدال (٢/ ٧٠)].

• زكريا بن يحيى بن منظور بن ثعلبة بن أبي مالك القرظي المدني. [ق].

هكذا سماه ابن عدى.

قال عباس، عن ابن معين: ليس بشئ: وقال - مرات: ليس به بأس.

وقال: زعموا أنه طفيلى، وروى معاوية بن صالح، عن ابن معين: ليس بثقة.

وروى أحمد بن محمد بن محرز وأبو داود، عن ابن معين: ضعيف.

وقال أبو زرعة: واهى الحديث.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال الخطيب: زكريا بن منظور بن عقبة بن ثعلبة بن أبى مالك القرظى أبويحيى، الى أن قال: روى عنه محمد الحسن بن زبالة، وعتيق الزبيري، وإبراهيم ابن المنذر، والحميدي، وإسحاق بن أبى إسرائيل.

سكن بغداد.

قال أبو إبراهيم الترجمانى: حدثنا زكريا بن منظور، عن عطاف بن خالد، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة، قال النبي : لا يغنى حذر من قدر، والدعاء ينفع مما نزل، ومما لم ينزل.

وقال عباس: سمعت يحيى بن معين يقول: زكريا بن منظور قد ولى القضاء فقضى على حماد البربري، فلذلك حمله هارون الى الرقة، وليس بثقة.

وسئل مرة فقال: ليس به بأس.

فقلت ليحيى: قد سألتك مرة عنه فلم أرك تحبذ أمره! فقال: ليس به بأس، وإنما زعموا أنه كان طفيليا.

وقال البخاري: زكريا بن منظور منكر الحديث.

وقال النسائي وغيره: ضعيف.

وروى جماعة عن زكريا بن منظور، عن أبى حازم، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: القدرية مجوس هذه الامة الحديث.

ومن منكراته: عن جد له، عن عائشة: يا عائشة، اتقى النار ولو بشق تمرة فإنها تسد من الجائع ما تسد من الشبعان.

وفي ابن ماجة حديث له عن جده محمد بن عقبة، عن أم هانئ في التسبيح. [ميزان الاعتدال (٢/ ٧٣)].

• زكريا بن منظور.

ضعفوه كثيراً، وقيل لا بأس به وروى عنه ابن ماجه. [قانون الضعفاء (ص ٢٥٦)].

<<  <  ج: ص:  >  >>