للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وَإِن لم يكن لمَالِك فِيهَا أصل وَقد روى خَارج تِلْكَ النُّسْخَة عَن مَالك أَحَادِيث مَوْضُوعَة مِنْهَا حَدِيثه عَن مَالك عَن نَافِع عَن ابن عمر عَن النَّبِيَّ قَالَ إِذا كَانَ لأحدكم ثَوْبَان فليلبسهما إِذا صلى فَإِن الله أَحَق من يجمل لَهُ. [المدخل الى الصحيح (ترجمة رقم ٦٨)].

• سعيد بن داود الزنبري المدني.

يروى عن مالك بن أنس بالمناكير، كثير الوهم.

يكنى بأبي عثمان، وعامة ما يقلب على مالك في نسخة أبي الزناد. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٨٣)].

• سعيد بن داود بن زنبر المديني المعروف بالزنبري.

قال يحيى: ما كان ثقة.

وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث.

وقال ابن حبان: يروي عن مالك أشياء مقلوبة، لا يحل حديثه الا على الاعتبار. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٣١٦)].

• سعيد بن داود الزنبري.

ضعفه أبو زرعة، وغيره. [ديوان الضعفاء (ص ١٥٧)].

• سعيد بن داود الزنبري.

عن مالك.

ضعفه أبو زرعة وغيره.

وقال ابن معين: ليس بثقة. [المغني في الضعفاء (خت (١/ ٤٠٠)].

• سعيد بن داود الزنبري. [بخ].

عن مالك.

قال ابن معين: ما كان ثقة.

وقال أبو زرعة: ضعيف.

وقال ابن حبان: يروى عن مالك أشياء مقلوبة.

قلب عليه صحيفة ورقاء، عن أبى الزناد، فحدث بالصحيفة عن مالك، عن أبى الزناد.

لا تحل كتب حديثه الا على جهة الاعتبار.

حدث عنه العراقيون.

روى عن مالك، عن أبى الزناد، عن خارجة بن زيد ابن ثابت، عن أبيه - أن النبي أعطى الزبير يوم خيبر أربعة أسهم: سهمين لفرسه، وسهما له، وسهما لقرابته.

قال الاثرم: قلت لابي عبد الله: كنت أمرتنى منذ سنين بالكتابة عن الزنبرى؟ قال: لا أدرى يا أخى! أخاف أن يكون خلط على نفسه.

وقال العقيلى: يكنى أبا عثمان.

ويقال له ابن أبى زنبر.

حدثنا أحمد بن علي الابار، سألت مجاهد بن موسى، عن سعيد بن داود الزنبرى،.

فقال: سألت عبد الله بن نافع الصائغ، فقلت: يا أبا محمد، زعم سعيد بن داود أن المهدى أمر مالكا حين أخرج الموطأ يصيره في صندوق حتى إذا كان أيام الموسم حمل الناس عليه، فأرسل به الى العراق، فقيل لمالك: انظر فإن أهل العراق يستجمعون، فإن كان فيه شئ فأصلحه، فقرأه على أربعة أنفس، أنا فيهم، فقال: كذب سعيد، أنا والله أجالس مالكا منذ ثلاثين سنة أو خمس وثلاثين سنة بالغداة والعشي، وربما هجرت، ما رأيته قرأه على إنسان قط.

قلت: ما سعيد بالقوى.

وقد روى عنه أبو حاتم، وجماعة، والبخاري في كتاب الادب [ميزان الاعتدال (٢/ ١٢٦)].

• سعيد بن داود الزبيري.

<<  <  ج: ص:  >  >>