للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

قَالَ ابن معِين: لَيْسَ بِهِ بَأْس. وَمرَّة قَالَ: ثِقَة.

وَمرَّة قَالَ: لَيْسَ بِذَاكَ فِي الحَدِيث.

وَقَالَ ابن عدي: وَهُوَ حسن الحَدِيث، وَأَحَادِيثه مُسْتَقِيمَة، وَرَأَيْت الشَّافِعِي كثير الرِّوَايَة عَنهُ بِمَكَّة عَن ابْن جريج وَالقَاسِم بن معن وَغَيرهمَا، وَهُوَ عِنْدِي صَدُوق لَا بَأْس بِهِ مَقْبُول الحَدِيث. [مختصر الكامل (ص ٣٩١)].

• سعيد بن سالم القداح.

يكنى أبا عثمان، أصله من خراسان، سكن مكة.

يروي عن ابن جريح.

قال يحيى: ثقة.

وقال ـ مرة: ليس به بأس.

وقال عثمان بن سعيد: ليس بذاك. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٣١٩)].

• سعيد بن سالم القداح أبو عثمان المكي.

ثم الخراساني، وقيل: الكوفي.

روى عنابن جُرَيج.

قال أبو حاتم الرازي: «محله الصدق، أتقن من جابر بن إسماعيل».

وقال أبو زرعة: «هو عندي الى الصدق ما هو».

وقال ابن عدي: «حسن الحديث، وهو عندي صدوق لا بأس به، مقبول الحديث».

وقال أبو سعد السمعاني: «كان مرجئاً يَهِم في الحديث، وليس به بأس».

وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «ليس به بأس».

وقال العجلي: «كان يرى الإرجاء، وليس بحجة في الحديث».

وفي كتاب البرقي: عن يحيى بن معين: «كانوا يكرهونه».

وقال البخاري: «كان يرى الإرجاء».

وقال الساجي: «نزل البصرة، وأصله خُراساني؛ ضعيف».

وقال العقيلي: «كان ممن يغلو في الإرجاء».

وذكره أبو العرب، وابن الجارود في جملة الضعفاء.

وقال الآجري: «سألت أبا داود عنه، فقال: صدوقٌ يذهب الى الإرجاء».

وخرَّج الحاكم حديثه في «مستدركه».

وذكره ابن خَلْفُون في «الثقات»، وقال: «قال البُسْتِيُّ: كان يَهِمُ في الأخبار. ويرى الإرجاء».

وقال ابن وَضَّاح: «صالح لا بأس به».

وقال الصَّدَفِي: «سمعت سعيد بن عثمان يقول: سألت محمد بن السكري عن سعيد بن سالم، فقال: مكي ثقة عندي». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٧٦)].

• سعيد بن سالم القداح.

وثقه ابن معين.

وقال بعضهم: ليس بحجة. [ديوان الضعفاء (ص ١٥٩)].

• سعيد بن سالم القداح.

عن ابن جريج.

صدوق.

قال عثمان الدارمي: ليس بذاك. [المغني في الضعفاء (د س (١/ ٤٠٤)].

• سعيد بن سالم القداح. [د، س].

عن ابن جريح، وعبد الله بن عمر.

وعنه الشافعي، وعلي بن حرب.

<<  <  ج: ص:  >  >>