للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الأَعْوَر العَبْسِي.

كُوفِي - مولى حُذَيْفَة بن الْيَمَان.

قَالَ ابن معِين: لَيْسَ بشيء، وَلَا يكْتب حَدِيثه.

وَمرَّة قَالَ: ضَعِيف.

وَقَالَ الفلاس: ضَعِيف، مُنكر الحَدِيث، روى عَنهُ المَسْعُودِيّ، وَابْن علية، وَابْن دَاوُد.

وَقَالَ البُخَارِيّ: سمع أنسا، مُنكر الحَدِيث. قَالَ ابْن عُيَيْنَة: عبد الكَرِيم أحفظ مِنْهُ.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.

وَقَالَ أَبُو أُسَامَة: نَا سعيد بن الْمَرْزُبَان - وَكَانَ ثِقَة.

وَقَالَ ابْن عدي: حدث عَنهُ شُعْبَة، وَالثَّوْري، وَابْن عُيَيْنَة، وهشيم، وَغَيرهم من ثِقَات النَّاس، وَله غير مَا ذكرت من الحَدِيث شَيْء صَالح، وَهُوَ فِي جملَة ضعفاء الكُوفَة الذِي يجمع حَدِيثهمْ وَلَا يتْرك، وَكَانَ قَاسم (الْمُطَرز) قد جمع حَدِيثه يمليه علينا. [مختصر الكامل (ص ٣٨٧)].

• سعيد بن المرزبان أبو سعد البَقَّال.

عن عبد الرحمن بن أبي ليلى.

ضعيف. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ١٤٢)].

• سعيد بن المرزبان.

قال ابن معين: سعيد بن المرزبان، هو أبو سعد البقال، وليس بشيء. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٢٣٩)].

• سعيد بن المرزبان أبو سعد البقال الأعور العبسي الكوفي.

مولى حذيفة بن اليمان.

يروي عن أنس.

كان يحيى بن سعيد لا يستحل أن يروي عنه.

وقال يحيى بن معين: ليس بشيء، ولا يكتب حديثه.

وقال عمرو بن علي: متروك الحديث.

وقال البخاري: منكر الحديث.

وقال النسائي: ضعيف.

وقال ابن حبان: كثير الوهم، فاحش الخطأ.

وقال أبو أسامة: كان ثقة.

وقال أبو زرعة: صدوق مدلس. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٣٢٥)].

• سعيد بن المرزبان أبو سعدٍ البقال العبسيُّ الأعور الكوفيُّ.

مولى حذيفة بن اليمان.

يروى عن: أنسٍ.

قال البرقانيُّ، عن أبي الحسن: «متروك».

وقال عمر بن حفص بن غياث: «ترك أبي حديثه».

وسئل عنه وكيع -فيما ذكره أبو حاتم- فقال: «كان يروي عن أبي وائلٍ، وكان أبو وائل ثقة».

وقال عبد الله بن أحمد، عن أبيه: «ما رأيت ابن عُيَيْنة أملى علينا الا حديثاً واحداً، حديث أبي سعد. قلت: لِم؟ قال: لضعف أبي سعد عنده».

وقال أبو حفصٍ الفلاس -فيما ذكره ابن حاتمٍ، وابن عبد البر، وكذا هو في «تاريخه» -: «ضعيف الحديث». والذي قاله أبو الفرج عنه: «متروك الحديث»؛ فينظر.

وقال أبو حاتم: «لا يحتج بحديثه، فيه تدليس، هو مثل أبي جَنَاب».

وقال ابنالجارود: «ليس حديثه بشيء».

وقال السمعاني: «كثير الوهم».

<<  <  ج: ص:  >  >>