للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أرقم عن مُحَمد بن عَبد الرحمن بن نباتة، عَن أبي الطفيل، قال: قال رسول الله : كان يقال من النبوة الأولى إِذَا لَمْ تَسْتَح فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ.

قال ابنُ عَدِي: ولسليمان بن أرقم غير ما ذكرت من الحديث أحاديث صالحة، وعامة ما يرويه لا يُتَابَعُ عَليه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٤/ ٢٢٨)].

• سُلَيْمَان بن أَرقم أبو معَاذ الأنْصَارِيّ.

بَصري.

قَالَ يحيى: لَيْسَ بشيء، لَيْسَ يسوى فلسًا، وَقد روى عَنهُ أبو دَاوُد.

وَقَالَ الفلاس: لَيْسَ بِثِقَة، روى أَحَادِيث مُنكرَة.

وَقَالَ أَحْمد: لَيْسَ بشيء، وَلَا يرْوى عَنهُ الحَدِيث.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: سَاقِط.

وَقَالَ البُخَارِيّ: سُلَيْمَان بن أَرقم مولى قُرَيْظَة وَالنضير عَن الحسن وَالزهْرِيّ، تَرَكُوهُ.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابِعه أحد عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٣٦٠)].

• سليمان بن أرقم أبو معاذ.

عن: الزهري، وابن سيرين.

وقيل: سليمان بن داود، عن الزهري حديث الصدقات أنه هو. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٢٤٨)].

• سليمان بن أرقم أبو معاذ.

عن الزُّهري.

متروك. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ١٤٨)].

• سليمان بن أرقم.

وقال: سليمان بن أرقم، ليس بشيء. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٢٣١)].

• سليمان بن أرقم أبو معاذ البصري.

يروي عن: الحسن، والزهري.

قال أحمد: ليس بشيء، لا يروي عنه الحديث.

وقال يحيى: ليس بشيء، لا يساوي فلساً.

وقال عمرو بن علي: ليس بثقة.

وقال السعدي: ساقط.

وقال البخاري: تركوه.

وقال النسائي وأبو داود والدارقطني: متروك.

وقال أبو زرعة: ذاهب الحديث.

وقال ابن حبان: يقلب الأخبار، ويروي عن الثقات الموضوعات. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٦)].

• سليمان بن أرقم أبو معاذ البصري.

مولي قريظة أو النضير.

روى عن: الحسن.

قال عمرو بن علي: «ليس بثقة، روى أحاديث منكرة».

قال: وقال محمد بن عبد الله الأنصاري: «كانوا ينهونا عنه، ونحن شباب، وذكر أمراً عظيماً».

قال عمرو: «ولم أسمع ابن مهدي يذكر هذا الشيخ، وكان الثوري يروي عنه، ويكنيه أبا معاذ».

وقال أحمد بن حنبل فيما رواه ابن أبي خيثمة: «ليس بشيء».

وفي رواية عبد الله: «لا يَسْوَى حديثه شيئاً، ولا يروى عنه».

وقال ابن الجارود: «ليس بشيء». وفي موضع آخر: «ضهيف». وفي آخر: «ليس يساوي فلساً».

<<  <  ج: ص:  >  >>