وقال أبو أحمد الحاكم: «متروك الحديث».
وقال أبو حاتم: «متروك الحديث».
وقال أبو زرعة: «ضعيف الحديث، ذاهب الحديث».
وقال مسلم بن الحجاج: «منكر الحديث».
وقال أبو داود: «متروك الحديث».
وكذا قاله أبو بكر البيهقي في «الخلافيات».
وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «لا يكتب حديثه».
وقال الساجي: «ضعيف الحديث جدّاً، روى عنه الزبيري، ولم يعرفه».
وقال يحيى بن معين: «كان قدريّاً». وفي رواية الغلابي عنه: «ليس بذاك».
وذكره أبو العرب، وأبو علي بن السكن، وأبو القاسم البلخي، وابن شاهين، وأبو جعفر العقيلي في جملة الضعفاء.
وقال يعقوب بن سفيان: «سليمان بن أرقم، وسليمان بن قرمز جميعاً ضعيفان».
وقال في باب من يرغب عنهم: «وسمعت أصحابنا يضعفونهم». فذكر جماعة هو منهم.
وخرجه الحاكم في الاستشهاد. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ١٤٦)].
• سليمان بن أرقم أبو معاذ البصري.
تركوه. [ديوان الضعفاء (ص ١٧٠)].
• سليمان بن أرقم أبو معاذ البصري.
عن الحسن.
واهي الحديث.
ضعفه أبو حاتم وغيره.
قال يحيى: لا شيء.
وقال خ: تركوه. [المغني في الضعفاء (د ت س (١/ ٤٣٣)].
• سليمان بن أَرْقَمَ.
ممن يرغب عن الرواية عنهم [المعرفة والتاريخ/ باب من يرغب عن الرواية عنهم (٣/ ٣٥)].
• سليمان بن أرقم أبو معاذ البصري. [د، ت، س].
قال البخاري: هو مولى قريظة والنضير.
روى عن الحسن والزهرى.
تركوه.
وقال أحمد: لا يروى عنه.
وقال عباس وعثمان - عن ابن معين: ليس بشئ.
وقال الجوزجانى: ساقط.
وقال أبو داود والدارقطني: متروك.
وقال أبو زرعة: ذاهب الحديث.
وقال محمد بن عبد الله الانصاري: كنا ننهى عن مجالسة سليمان بن أرقم، فذكر منه أمرا عظيما.
محمد بن سلمة، عن سليمان بن أرقم، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، قالت: كان لا يفارق مسجد رسول الله ﷺ في بيته سواكه وكان ينظر في المرآة أحيانا، ويسرح لحيته أحيانا، ويأمر به.
أسد بن موسى، حدثنا سليمان بن أرقم، عن الزهري، عن سعيد الاعرج، عن أبى هريرة - مرفوعا: من سره أن يجد حلاوة الايمان فليلبس الصوف ويعتقل لسانه.
بقية، حدثنى سليمان، عن الزهري، عن أبى سلمة، عن أبى هريرة - مرفوعا: لا قود الا بالسيف.
سليمان بن بلال، عن محمد بن أبى عتيق، وموسى