للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عن ابن عون.

كان يضع الحديث. [المغني في الضعفاء (١/ ٤٤٢)].

• سليمان بن عيسى بن نجيح السجزي.

عن ابن عون وغيره.

هالك.

قال الجوزجانى: كذاب مصرح.

وقال أبو حاتم: كذاب.

وقال ابن عدى: يضع الحديث، له كتاب تفضيل العقل جزآن.

ومن بلاياه: حدثنا الليث، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: إن الله أمرنى بحب أربعة: أبى بكر، وعمر، وعثمان، وعلي.

وله: عن عبد العزيز بن أبى رواد، عن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: من تمنى الغلاء على أمتى ليلة أحبط الله عمله أربعين سنة.

وله: عن سفيان، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله - مرفوعا:

إذا أتت على أمتى ثلاثمائة وثمانون سنة فقد حلت لهم العزبة والترهب على رءوس الجبال.

وقال الخطيب: أخبرنا أبو القاسم السراج، حدثنا محمد بن القاسم الضبعى، حدثنا محمد بن أشرس السلمى، حدثنا سليمان بن عيسى، عن مالك، عن سهيل، عن أبيه، عن أبى هريرة، عن النبي : استرشدوا العاقل ترشدوا.

ولا تعصوه تندموا.

هذا غير صحيح. [ميزان الاعتدال (٢/ ٢٠٣)].

• سليمان بن عيسى بن نجيح السجزي.

عنِ ابن عون، وَغيره.

هالك.

قال الجوزجاني: كذاب مصرح.

وقال أبو حاتم: كذاب.

وقال ابن عَدِي: يضع الحديث له كتاب تفضيل العقل جزءان.

ومن بلاياه: حدثنا الليث عن نافع، عَنِ ابن عمر مرفوعا: إن الله أمرني بحب أربعة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي.

وله: عَن عَبد العزيز بن أبي رواد عن نافع، عَنِ ابن عمر مرفوعا: من تمنى الغلاء على أمتي ليلة أحبط الله عمله أربعين سنة.

وله: عن سُفيان، عَن منصور عن إبراهيم عن علقمة، عَن عَبد الله مرفوعا: إذا اتت على أمتي ثلاث مِئَة سنة فقد حلت لهم العزبة والترهب على رؤوس الجبال. قال الخطيب: أخبرنا أبو القاسم السراج، حَدَّثَنا محمد بن القاسم الضبعي، حَدَّثَنا محمد بن أشرس السلمي، حَدَّثَنا سليمان بن عيسى عن مالك عن سهيل، عَن أبيه، عَن أبي هريرة عن النبي : استرشدوا العاقل ترشدوا، وَلا تعصوه تندموا. هذا حديث غير صحيح. انتهى.

وسيأتي مثله في ترجمة عبد العزيز بن أبي رجاء.

وقد أورده الدارقطني من رواية محمد بن منصور البلخي عن سليمان وقال: هذا منكر وسليمان متروك.

وفي ترجمة مالك من الحلية من طريق محمد بن سليمان عن سليمان بن عيسى عن مالك، عَنِ ابن شهاب، عَن أَنس رفعه: من كانت له سجية عقل وغريزة يقين لم تضره ذنوبه .. الحديث.

وفيه: العقل أداة العامل بطاعة الله وحجة على أهل معصية الله. وقال: غريب تفرد به

<<  <  ج: ص:  >  >>