[مختصر الكامل (ص ٤١٧)].
• شرقي بن قطامي.
كان يؤدب المهدي.
قال إبراهيم الحربي: قد تكلم فيه.
وقال الساجي: ضعيف. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٣٩)].
• شرقي بن قطامي.
كذا ذكره هنا أبو الفرج ولم ينبه على كونه لقباً كعادته.
قال البخاري في «تاريخه»، والدارقطني، وغيرهما: «اسمه الوليد بن الحصين بن جمَّال شرقى».
وقطامى لقب له.
من بني عذرة بن زيد اللات بن رُفيده.
كان إماماً علامة بالنسب والأدب، أقدمه المنصور بغداد فأدب المهدي».
روى عن: مجالد بن سعيد وغيره.
وقال يزيد بن هارون: ثنا سعبة، عن شرقي بحديث عن عمر بن الخطاب. فقال شعبة: حمارى وردائي في المساكين صدقة، إن لم يكن شرقي كذب على عمر». قال فقال: فَلِمَ تروي عنه»؟.
وقال الساجي: «له حديث واحد، ليس بالقوي».
وذكر الزمخشري في «ربيع الأبرار» عن الأصمعي قال: «قلت للشرقي: ما كانت العرب تقول على موتاها في صلاتها؟ فقال: لا أدري. فكذبت له، فقلت: كانوا يقولون:
ما كنت، وكواكاً ولا بردوك.
رويدك حتى يبعث الخلق باعثه.
قال الأصمعي: فإذا أنا به يحدث به في المقصورة يوم الجمعة».
وذكره العقيلي في جملة الضعفاء. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (١/ ٣٥٨)].
• شرقي بن قطامي.
مؤدب المهدي.
ضعفه زكريا الساجي. [ديوان الضعفاء (ص ١٨٦)].
• شرقي بن قطامي.
مؤدب المهدي.
عن مجالد.
ضعفه زكريا الساجي. [المغني في الضعفاء (١/ ٤٦٧)].
• شرقي بن قطامي.
له نحو عشرة أحاديث فيها مناكير. ضعفه زكريا الساجى، وذكره ابن عدى في كامله.
محمد بن زياد [بن زبار] الكلبى، حدثنا شرقي، عن أبى طلق العابد، عن شراحيل بن القعقاع، سمعت عمرو بن معدى كرب، قال: لقد رأيتنا منذ قريب ونحن في الجاهلية إذا حججنا قلنا:
لبيك تعظيما اليك عذرا
هذى زبيد قد أتتك قسرا
يقطعن خبتا وجبالا وعرا
قد تركوا الانداد خلوا صفرا
فنحن اليوم نقول كما علمنا رسول الله ﷺ: لبيك اللهم لبيك.
قال: وإن كنا عشية عرفة ببطن عرنة نتخوف أن تخطفنا الجن.
فقال لنا رسول الله ﷺ: أجيزوا اليهم فإنهم أسلموا فهم إخوانكم.
ولشرقى، عن أبى الزبير، عن جابر: من استنجى