للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أحمد بن مُحَمد بن أبي بكر بن سالم، قَال: حَدَّثَنا عَبد الله بن نافع، عَن عاصم بن عُمَر، عن حميد بن قيس، عَن عاصم، عَن عطاء، عنِ ابن عباس؛ أن النبي أمر بقتل الحيات في الحل والحرم.

وعن عاصم بن عُمَر، عن سهيل، عن أبيه، عَن أبي هريرة، عن النبي قال: الذي يعمل عمل قوم لوط، فارجموا الأعلى والأسفل، ارجموهما معا.

حَدَّثَنَا الفريأبي جعفر بن مُحَمد، قَال: حَدَّثَنا الوليد بن عتبة، قَال: حَدَّثَنا عَبد الله بن نافع، عَن عاصم بن عُمَر، عن بلال بن أبي بكر، عن سالم، عنِ ابن عُمَر، عن النبي قَال: كل مسكر خمر، وكل مسكر حرام.

حَدَّثَنَا إبراهيم بن حماد، قَال: حَدَّثَنا الحسن بن عرفة، قَال: حَدَّثَنا حماد بن خالد الحناط، قَال: حَدَّثَنا عاصم بن عُمَر، عَن عاصم بن عُبَيد الله، عن عَبد الله بن عامر بن ربيعة، عن جابر بن عَبد الله، عن النبي قَال: من أضحى يومًا محرما ملبيا حتى تغرب الشمس، غربت بذنوبه، فعاد كما ولدته أمه.

حدثناه الفضل بن صالح، حَدَّثَنا أبو مروان العثماني، حَدَّثَنا عَبد الله بن نافع، حَدَّثَنا عاصم بن عُمَر، عَن عاصم بن عُبَيد الله، عن عَبد الله بن دينار، عن عَبد الله بن عامر بن ربيعة، عن جابر بن عَبد الله، عن النبي ؛ نحوه.

حَدَّثَنَا فارس بن حريز، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن إسماعيل السهمي، حَدَّثَنا عَبد الله بن نافع، عَن عاصم بن عُمَر بن حفص، عَن أبي بكر بن عُمَر بن عَبد الرحمن، عن سالم بن عَبد الله، عن أبيه؛ أن رسول الله قَال: إني لأول من يُبعث يوم القيامة، ثم أبو بكر وعمر، ثم أخرج حتى آتي البقيع فيُبعثوا، ثم أنظر أهل مكة حتى يأتوا فأُبعث بين الحرمين.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن هارون البرقي، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن صالح، قَال: حَدَّثَنا عَبد الله بن نافع، عَن عاصم بن عُمَر، عن عَبد الله بن دينار، أن سالما أخبره، أن أباه أخبره؛ أن النبي قيل له وَهو بالمعرس، معرس الشجرة: صل فإنك بالبطحاء المباركة.

أَخْبَرنا العباس بن مُحَمد بن العباس، قَال: حَدَّثَنا هارون بن سَعِيد، قَال: حَدَّثَنا ابن نافع، قَال: حَدَّثني عاصم بن عُمَر، عن زيد بن أسلم، عنِ ابن عُمَر؛ أن النبي قَال: إنما الناس كإبل مِئَة، لا تجد فيها راحلة واحدة.

حَدَّثَنَا العباس، قَال: حَدَّثَنا هارون، قَال: حَدَّثَنا ابن نافع، قَال: حَدَّثني عاصم، عَن سهيل، عن أبيه، عَن أبي هريرة؛ أن رسول الله قَال: إذا قام الرجل من مجلسه، ثم رجع اليه، فهو أحق به.

حَدَّثَنا ابن صاعد، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بن عَبد الرحمن بن مُحَمد بن عَبد الله، المعروف بالقرمطي بالمدينة، سنة خمس وأربعين ومِئَتين، قَال: حَدَّثني عَبد الرحمن بن عَبد الله بن شيبة الخزامي، عن عَبد الله بن نافع، عَن عاصم بن عُمَر، عَن عاصم بن عُبَيد الله، عن عَبد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه؛ أن النبي أفرد الحج.

ولعاصم بن عُمَر غير ما ذكرت من الحديث عن عَبد الله بن دينار، وسهيل، وزيد بن أسلم وغيرهم،

<<  <  ج: ص:  >  >>