الذي أذهب عنا الحزن.
حَدَّثَنَا أحمد بن الحسين الحذاء، حَدَّثَنا عَبد الأعلى بن حماد، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، أَخْبَرنا أبي، عنِ ابن عُمَر، عن النبي ﷺ (ح) وحدثنا ابن قتيبة، حَدَّثَنا يزيد بن موهب (ح) وحدثنا أحمد بن حفص، حَدَّثَنا سويد (ح) وحدثنا إسحاق بن أحمد بن جعفر، حَدَّثَنا علي بن مسلم، قالوا: حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عنِ ابن عُمَر، عن النبي ﷺ قَال: أُحِلت لنا ميتتان ودمان: الحوت والجراد، والكبد والطحال.
حَدَّثَنَا القاسم بن مهدي، حَدَّثَنا ابن كاسب، حَدَّثَنا سفيان بن عُيَينة، عن عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عنِ ابن عُمَر، أَن النَّبيّ ﷺ قَال: أحلت لنا ميتتان ودمان: الحوت والجراد، والكبد والطحال.
حَدَّثَنَا الحسن بن سفيان، حَدَّثَنا مُحَمد بن خلاد (ح) وأخبرنا القاسم بن مُحَمد بن عباد، وَعَبد الله بن صالح البُخارِيّ، قالا: حَدَّثَنا لوين، قَال: حَدَّثَنا ابن عُيَينة، عن عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عَن عطاء بن يسار، عَن أبي سَعِيد الخدري قال: استأذنت رسول الله ﷺ أن يأذن لي أن أكتب الحديث، فلم يأذن لي.
حَدَّثَنَا الحسن بن سفيان، حَدَّثَنا أبو مصعب الزُّهْريّ، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عَن عطاء، عَن أبي سَعِيد الخدري، أَن رسُول الله ﷺ قَال: ثلاث لا يفطرن الصائم: الاحتلام، والقيء، والحجامة.
وبإسناده؛ أَنَّ رسول الله ﷺ قَال: من نام عن وتره أو نسيه، فليصله إذا أصبح أو ذكره.
حَدَّثَنَا الحسن، حَدَّثَنا مُحَمد بن أَبَان الواسطي، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عَن عطاء بن يسار، عَن أبي سَعِيد الخدري، قَال: قَال رسول الله ﷺ: ثلاث من أخلاق المنافقين: إذا حدث كذبك، وَإذا وعد أخلفك، وَإذا ائتمن خانك.
حَدَّثَنَا سند بن يَحْيى بمعرة النعمان، حَدَّثَنا يوسف بن بحر، حَدَّثَنا إسحاق بن عيسى، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عَن عطاء بن يسار، عَن أبي سَعِيد الخدري، قَال: قَال رسول الله ﷺ: اللهم صل على المتسحرين، تسحروا ولو أن يأكل أحدكم لقمة، أو يجرع جرعة ماء.
قال الشيخ: وهذه الأحاديث التي ذكرتها يرويها عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم غير محفوظة، وبعضها يرويه غير عَبد الرحمن عن زيد مرسلا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن الفيض بن الفياض الدمشقي، حَدَّثَنا هشام بن خالد، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، عن عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عَن عطاء بن يسار، عَن أبي هريرة، أن رسول الله ﷺ، قَال: إن الله خيرني بين أن يغفر لنصف أُمَّتِي، وبين أن أختبئ شفاعتي، فأختبأت شفاعتي، ولولا دعوة الرجل الصالح، لتعجلت شفاعتي، إن إسحاق لما رُفِعَ عنه كرب الذبح قيل له: قد أُعْطِيت دعوة مستجابة، فقال إسحاق: أما والله لأتعجلنها قبل نزغات الشيطان، اللهم أيما عَبد لقيك لا يشرك بك شيئا فاغفر له، وأدخله الجنة.
حَدَّثَنَا بهلول بن إسحاق الأنباري، حَدَّثَنا أبو مصعب، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن