عُيَينة حديثين، وروى معتمر عن آخر عنه، وَهو ممن احتمله الناس وصدقه بعضهم، وَهو ممن يكتب حديثه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ٤٤١)].
• عبد الرَّحْمَن بن زيد بن أسلم أبو زيد.
مولى عمر، مدنِي. قَالَ ابن معِين: لَيْسُوا بِشئ ثَلَاثَتهمْ - يَعْنِي أُسَامَة وَعبد الله وَعبد الرَّحْمَن. وَمرَّة قَالَ: عبد الرَّحْمَن ضَعِيف.
وَمرَّة قَالَ: ضعفاء.
وَقَالَ الفلاس: لم أسمعهُ يحدث عَن عبد الرَّحْمَن بن زيد - يَعْنِي ابن مهْدي.
وَقَالَ البُخَارِيّ: ضعف عَليّ عبد الرَّحْمَن بن زيد.
وَمرَّة قَالَ: يروي عَن أَبِيه وَعَن أبي حَازِم، ضعفه عَليّ جدا.
وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.
وَقَالَ ابن الْمَدِينِيّ: لَيْسَ فِي ولد زيد ثِقَة.
وَقَالَ عبد الله بن أَحْمد: كَانَ أبي يضعف عبد الرَّحْمَن بن زيد.
وَقَالَ ابن عدي: لَهُ أَحَادِيث حسان، وَقد روى عَنهُ يُونُس بن عبيد (و) سُفْيَان ابن عُيَيْنَة حديثين، وروى مُعْتَمر عَن آخر عَنهُ، وَهُوَ مِمَّن احتمله النَّاس وَصدقه بَعضهم، وَهُوَ مِمَّن يكْتب حَدِيثه. [مختصر الكامل (ص ٤٨٦)].
• عبد الرحمن بن زيد بن أسلم.
عن أبيه. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٣٣١)].
• عبد الرحمن بن زيد بن أسلم.
عن أبيه.
ليس بالقوي. وقال في موضع آخر: ضعيف. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ١٩٧)].
• عبد الرَّحْمَن بن زيد بن أسلم.
روى عَن أَبِيه أَحَادِيث مَوْضُوعَة لَا يخفى على من تأملها من أهل الصَّنْعَة أَن الحمل فِيهَا عَلَيْهِ. [المدخل إلى الصحيح (ترجمة رقم ٩٧)].
• عبد الرحمن بن زيد بن أسلم.
حدث عن أبيه.
لا شئ. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٢٢)].
• عبد الرحمن بن زيد بن أسلم.
يروي عن أبيه.
ضعفه أحمد، وعلي، وأبو داود، وأبو زرعة، وأبو حاتم الرازي، والنسائي، والدارقطني.
وقال ابن حبان: كان يقلب الأخبار وهو لا يعلم حتى كثر ذلك في روايته من رفع المراسيل، وإسناد الموقوف، فاستحق الترك. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٩٥)].
• عبد الرحمن بن زيد بن أسلم.
يروي عن: أبيه.
قال ابن سعد: «كان كثير الحديث ضعيفاً جدّاً».
وقال أبو الفضل بن طاهر: «ليس بشئ».
وقال الميموني: «قال لنا خالد بن خداش: قال لي الدراوردي ومعن وعامة أهل المدينة: لا ترد عبد الرحمن بن زيد، فإنه لا يدري ما يقول، ولكن عليك بعبد الله بن زيد».
وقال الطحاوي في كتابه «مشكل الآثار»: «حديثه عند أهل العلم بالحديث في النهاية من الضعف».
ولما ذكر أبو عبد الله في «مستدركه» حديثاً في التوسل بالنبي ﷺ صحح إسناده.
وقال الشافعي: «ذكر لمالك حديثاً، فقال له: من حدثك؟ فذكر إسناداً له منقطعاً، فقال: اذهب الى عبد