للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حَدَّثَنا مُحَمد بن عَبد الوهاب، حَدَّثَنا أحمد بن مُحَمد بن منصور المروزي بمكة، قَال: حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس، حَدَّثَنا هلال بن عَبد الرحمن، عن علي بن يزيد، عن سَعِيد بن المُسَيَّب، عن عُمَر، قَالَ: سَمِعْتُ رسول الله يقول: ذاكر الله في رمضان مغفورا له، وسائل الله فيه لا يخيب.

حَدَّثَنَا زكريا بن جعفر بن حماد، حَدَّثَنا أبو أمية مُحَمد بن إبراهيم الطرسوسي، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس، حَدَّثَنا عباد بن كثير، عن سَعِيد المقبري، عَن أبي هريرة قال: كانت راية النبي سوداء تسمى العقاب.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن منير، حَدَّثني أبو النضر، يعني إسماعيل بن عَبد الله بن ميمون، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن قيس الزعفراني، حَدَّثَنا مُحَمد بن عَمْرو، عَن أبي سلمة، عَن أبي هريرة، قَال رسول الله : كرامة المؤمن على الله أن يغفر لمشيعيه.

وبإسناده؛ قَال رَسُول اللهِ : من أحب العرب فقد أحبني، ومَنْ أحبني فقد أحب الله، ومَنْ أبغض العرب فقد أبغضني، ومَنْ أبغضني فقد أبغض الله.

قال الشيخ: وهذان الحديثان يعرفان من رواية أبي معاوية الزعفراني عن مُحَمد بن عَمْرو، ولأبي معاوية هذا غير ما ذكرت من الحديث، وعامة ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ٤٧٣)].

• عبد الرَّحْمَن بن قيس الضَّبِّيّ.

- بَصري

يعرف ب " أبي مُعَاوِيَة " الزَّعْفَرَانِي.

قَالَ البُخَارِيّ: ذهب حَدِيثه.

وَقَالَ أَحْمد: لم يكن بِشئ، لَيْسَ بِشئ، كَانَ جارا لحماد بن مسْعدَة، يحدث عَن ابن عون، رَأَيْته بِالْبَصرةِ، وَقدم علينا الى بَغْدَاد، وَكَانَ واسطيا، وَلَيْسَ حَدِيثه بِشئ، حَدِيثه حَدِيث ضَعِيف، ثمَّ خرج الى نيسابور، وَهُوَ مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابن عدي: وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابِعه الثِّقَات عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٤٩١)].

• عبد الرحمن بن قيس الزعفراني أبو معاوية.

بصري، خرج الى نيسابور.

عن: شعبة، والثوري، وحميد، ومحمد بن عمرو. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٣٣٣)].

• عبد الرحمن بن قيس الزعفراني.

حدثنا عبد الله بن سليمان، عن عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: سألت أبي عن عبد الرحمن بن قيس الزعفراني؟ فقال: كان جارًا لحماد بن مسعدة، يحدث عن ابن عون، قد رأيته بالبصرة، وقدم علينا بغداد، وكان واسطيًا، ولم يكن حديثه بشئ، حديثه حديث ضعف، وخرج الى نيسابور ولم يكن بشئ، متروك الحديث. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٣٩٣)].

• عبد الرَّحْمَن بن قيس أبو مُعَاوِيَة الزَّعْفَرَانِي. روى عَن مُحَمَّد بن عَمْرو وَحَمَّاد بن سَلمَة وَغَيرهمَا أَحَادِيث مُنكرَة مِنْهَا حَدِيثه عَن مُحَمَّد بن عَمْرو عَن أبي سَلمَة عَن الزُّهْرِيّ عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : من كَرَامَة المُؤمن على الله تَعَالَى أَن يغْفر لمشيعيه وَهَذَا عِنْدِي مَوْضُوع وَرَوَاهُ عَنهُ أبو مَسْعُود الأَصْبَهَانِيّ وَهُوَ ثِقَة وَلَيْسَ الحمل فِيهِ الا على عبد الرَّحْمَن بن قيس. [المدخل إلى الصحيح (ترجمة رقم

<<  <  ج: ص:  >  >>