قال أبو زرعة الرازي: «ليس بقوي».
وذكره ابن شاهين في «الضعفاء».
وقال السعدي: «ضعيف الأمر جدّاً».
وقال ابن عدي: «له أحاديث غرائب حسان، ومع ضعفه يكتب حديثه».
وقال الحاكم: «روى عن: عبيد الله بن عمر، والأعمش أحاديث موضوعة».
وكذا قاله أبو سعيد النَّقَّاش».
وذكره أبو جعفر العقيلي والساجي، والبلخي، والفسوي في جملة الضعفاء.
وقال النسائي في «التمييز»: «ليس بثقة، ولا يكتب حديثه».
وقال القاسم بن محمد، عن الختلي: «كذاب».
وقال أبو داود: «يقال: آية من الآيات، كذاب».
وسئل عنه مرة أخرى فقال: «كان يضع الحديث».
وقال الجوزجاني: «ضعيف الأمر جدّاً».
وقال ابن الجارود: «ليس بثقة». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٣٩٣)].
• عبد الرحمن بن مالك بن مغول أبو بهز.
يأتي بالطامات.
قال أبو داود: كان يضع الحديث.
وقال أحمد: حرقت حديثه منذ دهر. [ديوان الضعفاء (ص ٢٤٤)].
• عبد الرحمن بن مالك بن مغول.
عن أبيه والأعمش.
قال أحمد والدارقطني: متروك.
وقال أبو داود: كذاب.
وقال مرة: يضع الحديث. [المغني في الضعفاء (١/ ٦١٠)].
• عبد الرحمن بن مالك بن مغول.
روى عن أبيه، والأعمش.
قال أحمد والدارقطني: متروك.
وقال أبو داود: كذاب.
وقال - مرة: يضع الحديث.
وقال النسائي وغيره: ليس بثقة.
عمرو الناقد، حدثنا عبد الرحمن بن مالك، عن الأعمش، عن أبى سفيان، عن جابر - عن النبي ﷺ قال: لا يبغض أبا بكر وعمر مؤمن ولا يحبهما منافق.
وقد رواه معلى بن هلال - كذاب - عن الأعمش، ولكن هو كلام صحيح.
محمد بن المثنى، حدثنا عبد الله بن داود، عن عبد الرحمن بن مالك بن مغول، عن أبيه، قال لى الشعبى: ائتنى بزيدى صغير أخرج لك منه رافضيا كبيرا، وائتنى برافضى صغير أخرج لك منه زنديقا كبيرا.
هكذا رواه زكريا الساجى عنه.
ورواه غير الساجى عن ابن المثنى، فقال فيه - بدل زيدي: شيعي.
وهذا أشبه، فإن الزيدية إنما وجدوا بعد الشعبى بمدة.
قال ابن عدي: عبد الرحمن مع ضعفه يكتب حديثه.
داود بن مهران الدباغ، حدثنا عبد الرحمن بن مالك، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر بحديث: هذان سيدا كهول [أهل] الجنة.
أبو إبراهيم الترجمانى، حدثنا عبد الرحمن بن مالك، عن سعيد بن سلمة، عن الشعبى، قال: رأى