يتابع عليه».
وخرَّج البخاري حديثه في «صحيحه» استشهاداً.
وكذلك ابن خزيمة.
وصحح الترمذي حديثه في جامعه وكذلك أبو علي الحافظ الطوسي.
وقال البخاري في «التاريخ الكبير»: «كان يرى الإرجاء».
وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «ليس به بأس».
وقال الساجي: «صدوق يرى الإرجاء».
وقال العقيلي: «قال الثوري: «كان شابّاً أفقه منه شيخاً. ولم يصل عليه إذ مات. وقال: فعلت ذلك لأعلم الناس أنه مات على بدعة».
وقال الدارقطني في كتاب «الجرح والتعديل»: «هو متوسط في الحديث، وربما وهم في حديثه».
وقال السعدي: «كان غالياً في الإرجاء».
وذكره ابن المبارك في «تاريخه» فقال: «ما كان يسنده من حديثه».
وكأنه لم يعجبه ما لم يسنده.
وقال أبو أحمد الحاكم: «يقال: كان يرى الإرجاء».
وذكره ابن خلفون في كتاب «الثقات» وقال: «قال ابن عبد الرحيم: ليس به بأس».
وقال أحمد: «رجلٌ صالح الحديث».
وقال ابن سعد: «كان مرجئاً، ومعروفاً بالورع والصلاح والعبادة. قاله الأزرقي». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٤٩١)].
• عبد العزيز بن أبي رواد.
ميمون.
صالح الحديث.
ضعفه علي بن الجنيد.
وقال ابن حبان: روى عن نافع عن ابن عمر ﵃ نسخة موضوعة. [ديوان الضعفاء (ص ٢٥٣)].
• عبد العزيز بن أبي رواد.
ميمون.
صالح الحديث.
ضعفه ابن الجنيد.
وقال ابن حبان: روى عن نافع عن ابن عمر نسخة موضوعة. عه [المغني في الضعفاء (١/ ٦٣٠)].
• عبد العزيز بن أبي رواد.
ميمون.
ويقال: أيمن بن بدر المكى، من موالى المهلب بن أبي صفرة الأزدي.
روى عن عكرمة، ونافع.
وعنه ابنه عبد المجيد، ويحيى بن سعيد، وعبد الرزاق، وخلق.
قال ابن المبارك: كان من أعبد الناس.
وقال أبو حاتم: صدوق متعبد.
وقال أحمد: صالح الحديث.
وقيل: كان مرجئا.
وقال ابن الجنيد: ضعيف.
وقال ابن حبان: روى عن نافع، عن ابن عمر - نسخة موضوعة.
هكذا قال ابن حبان.
يعتبر منه.
وروى أحمد بن أبى مريم عن يحيى: ثقة، يظن بالارجاء.
وقال ابن عدي: حدثنا ابن أبى عصمة، حدثنا