للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يتابع عليه».

وخرَّج البخاري حديثه في «صحيحه» استشهاداً.

وكذلك ابن خزيمة.

وصحح الترمذي حديثه في جامعه وكذلك أبو علي الحافظ الطوسي.

وقال البخاري في «التاريخ الكبير»: «كان يرى الإرجاء».

وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «ليس به بأس».

وقال الساجي: «صدوق يرى الإرجاء».

وقال العقيلي: «قال الثوري: «كان شابّاً أفقه منه شيخاً. ولم يصل عليه إذ مات. وقال: فعلت ذلك لأعلم الناس أنه مات على بدعة».

وقال الدارقطني في كتاب «الجرح والتعديل»: «هو متوسط في الحديث، وربما وهم في حديثه».

وقال السعدي: «كان غالياً في الإرجاء».

وذكره ابن المبارك في «تاريخه» فقال: «ما كان يسنده من حديثه».

وكأنه لم يعجبه ما لم يسنده.

وقال أبو أحمد الحاكم: «يقال: كان يرى الإرجاء».

وذكره ابن خلفون في كتاب «الثقات» وقال: «قال ابن عبد الرحيم: ليس به بأس».

وقال أحمد: «رجلٌ صالح الحديث».

وقال ابن سعد: «كان مرجئاً، ومعروفاً بالورع والصلاح والعبادة. قاله الأزرقي». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٤٩١)].

• عبد العزيز بن أبي رواد.

ميمون.

صالح الحديث.

ضعفه علي بن الجنيد.

وقال ابن حبان: روى عن نافع عن ابن عمر نسخة موضوعة. [ديوان الضعفاء (ص ٢٥٣)].

• عبد العزيز بن أبي رواد.

ميمون.

صالح الحديث.

ضعفه ابن الجنيد.

وقال ابن حبان: روى عن نافع عن ابن عمر نسخة موضوعة. عه [المغني في الضعفاء (١/ ٦٣٠)].

• عبد العزيز بن أبي رواد.

ميمون.

ويقال: أيمن بن بدر المكى، من موالى المهلب بن أبي صفرة الأزدي.

روى عن عكرمة، ونافع.

وعنه ابنه عبد المجيد، ويحيى بن سعيد، وعبد الرزاق، وخلق.

قال ابن المبارك: كان من أعبد الناس.

وقال أبو حاتم: صدوق متعبد.

وقال أحمد: صالح الحديث.

وقيل: كان مرجئا.

وقال ابن الجنيد: ضعيف.

وقال ابن حبان: روى عن نافع، عن ابن عمر - نسخة موضوعة.

هكذا قال ابن حبان.

يعتبر منه.

وروى أحمد بن أبى مريم عن يحيى: ثقة، يظن بالارجاء.

وقال ابن عدي: حدثنا ابن أبى عصمة، حدثنا

<<  <  ج: ص:  >  >>