القاسم، وليس بشئ.
وقال مرة أخرى: أبو مريم، لا يكتب حديثه. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٤١٨)].
• عبد الغفار بن القاسم بن قيس بن قهد أبو مريم الأنصاري الكوفي.
يروي عن عطاء ونافع.
كذبه سماك بن حرب وأبو داود.
وقال أحمد: ليس بثقة، كان يحدث ببلايا في عثمان بن عفان، وعامة حديثه بواطيل.
وقال ابن المديني: كان يضع الحديث.
وقال يحيى: ليس بشئ.
وقال أبو حاتم الرازي: هو متروك الحديث، كان من رؤساء الشيعة. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١١٢)].
• عبد الغفار بن القاسم أبو مريم الأنصاري.
يروري عن: عطاء.
قال أبو حاتم: «كان شعبة حسن الرأي فيه، لا يكتب حديثه».
وقال أبو زرعة الرازي: «لين».
وقال الساجي: «ضعيف الحديث، ليس بحجة».
وقال ابن معين: «ليس بثقة».
وذكره العقيلي في «الضعفاء».
وقال النسائي في كتاب «الضعفاء»: «متروك الحديث».
وقال في «الجرح والتعديل»: «ليس بثقة، ولا يكتب حديثه».
وقال أبو عبد الله في «تاريخه الكبير»: «ليس بالقوي عندهم».
وقال الدارقطني في كتاب «الجرح والتعديل»: «متروك» ثم قال: «شيخ شعبة، أثنى عليه شعبة، وخفى على شعبة أمره، فبقي بعد شعبة، فخلَّط».
وزعم أبو الفرح أن أبا داود قال فيه: «كذاب» والذي رأيت في كتاب الآجري: «سألت أبا داود عنه فقال: كان يضع الحديثن وشعبة تعلم منه الألفاظ والتوقيف. وقال شعبة: لم أر أحفظ منه. وشعبة -رحمه الله تعالى- غلط في أمره».
وذكره ابن شاهين في «الضعفاء» وكذلك ابن الجارود. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٥٢١)].
• عبد الغفار بن القاسم أبو مريم.
عن عطاء، تركوه. [ديوان الضعفاء (ص ٢٥٤)].
• عبد الغفار بن القاسم أبو مريم الأنصاري.
عن عطاء.
تركوه.
قال ابن المديني: كان يضع الحديث، وقيل: كان من رؤوس الشيعة. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣)].
• عبد الغفار بن القاسم أبو مريم الأنصاري.
رافضي.
ليس بثقة.
قال علي بن المدينى: كان يضع الحديث، ويقال: كان من رءوس الشيعة.
وروى عباس عن يحيى: ليس بشئ.
وقال البخاري: عبد الغفار بن القاسم بن قيس بن فهد ليس بالقوى عندهم.
أحمد بن صالح، حدثنا محمد بن مرزوق، حدثنا