للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بأس به، وله حديث صالح».

وذكره الساجي، والعقيلي، والبلخي، والفسوي وابن الجارود، والمنتجيلي وابن شاهين في جملة الضعفاء.

وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «ضعيف».

وقال محمد بن عبد الله بن عمار الموصلي: «لم يتركه أحد الا يحيى، وزعموا أنه كان أكبر من عبيد الله، الا أنه كان ضريراً، وزعموا أنه أخذ كتب عبيد الله فرواها».

وذكره ابن خلفون في «الثقات»، وقال: «كان رجلاً صالحاً فاضلاً خيراً، وهو عندي في الطبقة الرابعة من المحدثين». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ١٧١)].

• عبد الله بن عمر بن حفص العمري.

قال أحمد: صالح الحديث.

وقال ابن معين: يكتب حديثه.

وقال ابن عدي: لا بأس به. [ديوان الضعفاء (ص ٢٢٣)].

• عبد الله بن عمر بن حفص العمري.

صدوق، حسن الحديث.

قال أحمد: صالح الحديث.

وقال ابن معين: يكتب حديثه.

وقال ابن عدي: لا بأس به.

وعن ابن معين أيضاً: صويلح.

وقال س: ليس بالقوي. [المغني في الضعفاء (م (١/ ٥٥٥)].

• عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب العمرى المدني.

[مقرونا م] أخو عبيد الله.

صدوق.

في حفظه شئ.

روى عن نافع وجماعة. ورى أحمد بن أبى مريم عن ابن معين: ليس به بأس، يكتب حديثه.

وقال الدارمي: قلت: لابن معين: كيف حاله في نافع؟ قال: صالح ثقة.

وقال الفلاس: كان يحيى القطان لا يحدث عنه.

وقال أحمد بن حنبل: صالح لا بأس به.

وقال النسائي وغيره: ليس بالقوى.

وقال ابن عدي: هو في نفسه صدوق.

وقال أحمد: كان عبد الله رجلا صالحا، كان يسأل عن الحديث في حياة أخيه عبيد الله، فيقول: أما وأبو عثمان حى فلا.

وقال ابن المدينى: عبد الله ضعيف.

وقال ابن حبان: كان ممن غلب عليه الصلاح والعبادة حتى غفل عن حفظ الاخبار وجودة الحفظ للآثار، فلما فحش خطؤه استحق الترك.

ومات سنة ثلاث وسبعين ومائة.

قال ابن حبان: هو الذى روى عن نافع عن ابن عمر: كان النبي إذا توضأ خلل لحيته، وعن نافع، عن ابن عمر - مرفوعا: من أتى عرافا فسأله لم يقبل له صلاة أربعين ليلة.

وعن نافع عن ابن عمر - مرفوعا: أسهم للفرس سهمين وللفارس سهما.

شريح بن النعمان - ثقة، حدثنا عبد الله بن عمر، عن سالم بن عبد الله بن عمر،

عن أبيه - مرفوعا: أنا أول من تنشق عنه الارض، ثم أبو بكر، ثم عمر، ثم أهل البقيع يحشرون معى، ثم

<<  <  ج: ص:  >  >>