للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الله بن مُحَمد بن عَقِيل، عنِ الزُّهْريّ عن سَعِيد بن المُسَيَّب عن عُمَر بن الخطاب عن النبي قَال: إن الجنة حُرِّمَت على الأنبياء كلهم حتى أدخلها، وحُرِّمَت على الأمم حتى تدخلها أمتي.

قال الشيخ: ولعبد الله بن مُحَمد بن عقيل غير ما أمليت أحاديث وروايات، وقد روى عنه جماعة من المعروفين الثقات، وَهو خير من ابن سمعان، ويكتب حديثه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٥/ ٢٠٥)].

• عبد الله بن مُحَمَّد بن عقيل بن أبي طَالب أبو مُحَمَّد.

مدنِي

قَالَ ابن معِين: ضَعِيف الحَدِيث. وَمرَّة قَالَ وَسُئِلَ عَن حَدِيث سُهَيْل والْعَلَاء وَابْن عقيل وَعَاصِم بن عبيد الله، فَقَالَ: عَاصِم وَابْن عقيل أَضْعَف الأَرْبَعَة، والْعَلَاء وَسُهيْل حَدِيثهمْ قريب من السوَاء، وحديثهم لَيْسَ بالحجج.

وَقَالَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ: لم يدْخل مَالك فِي كتبه ابن عقيل وَلَا ابن أبي فَرْوَة.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: توقف عَنهُ، عَامَّة مَا يروي عَنهُ غَرِيب.

وَقَالَ الفلاس: سَمِعت يحيى وَعبد الرَّحْمَن جَمِيعًا يحدث عَن ابن عقيل وَالنَّاس يَخْتَلِفُونَ عَلَيْهِ.

وَقَالَ ابن عدي: وَقد روى عَنهُ جمَاعَة من المعروفين الثِّقَات، وَهُوَ خير من ابن سمْعَان، وَيكْتب حَدِيثه. [مختصر الكامل (ص ٤٤٦)].

• عبد الله بن محمد بن عَقِيل.

روى عن جابر.

ليس بقوي. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ٢٤٨)].

• عبد الله بن محمد بن عَقِيل.

ليس بذاك. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٣٢٤)].

• عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب أبو محمد المديني.

يروي عن: ابن عمر، وجابر، وأنس.

قال يحيى: ضعيف.

وقال الترمذي: هو صدوق، لكن تكلم فيه بعضهم من قبل حفظه.

قال البخاري: كان أحمد وإسحاق والحميدي يحتجون بحديثه.

وقال ابن حبان: كان رديء الحفظ، يحدث على التوهم، فيجيء بالخبر على غير سننه، فوجبت مجانبة أخباره. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٤٠)].

• عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب أبو محمد المدني.

يروي عن: ابن عمر.

قال أبو معمر القطيعي: «كان ابن عيينة لا يحمد حفظه».

وقال الحميدي عنه: «كان ابن عقيل في حفظه شئ؛ فكرهت أن القيه».

وقال أبو حفص الفَلاَّس: «سمعت يحيى وعبد الرحمن يحدثان عنه».

وقال ابن أبي خيثمة عن يحيى: «ليس بذاك».

وفي رواية عباس عنه: «ضعيف في كل أمره».

وفي رواية عبد الله بن أحمد عنه: «مضطرب الحديث، ليس حديثه بحجة».

وقال العجلي: «جائز الحديث».

وسئل أبو زرعة: «عاصم بن عبيد أحب اليك أم

<<  <  ج: ص:  >  >>