للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

تركت أَنا حَدِيثه، وَكَانَ ابن مهْدي يحدثنا عَنهُ.

وَقَالَ البُخَارِيّ: كَانَ جرير يَقُول فِيهِ، وَيحيى يغمزه.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: أَحَادِيثه مَوْضُوعَة.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابن عدي: لَيْسَ لَهُ كَبِير حَدِيث. [مختصر الكامل (ص ٤٥٤)].

• عبد الله بن المسور، أبو جعفر المدائني.

يرسل عن النبي ، وعن ابن مسعود، وابن عباس. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٣٢٣)].

• عبد الله بن مسور.

#وروى ابن أبي خيثمة عن أبيه، قال: أبو جعفر المدائني، واسمه عبد الله بن مسور، روى عنه خالد بن أبي كريمة، وروى عن جرير، عن رقبة بن مصقلة، قال: كان أبو جعفر المدائني الهاشمي كذابًا.

حدثنا عبد الله بن سليمان، قال: قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: قال جرير، عن رقبة: كان ابن مسور يضع الحديث، ويكذب.

قال أبي: وقد تركت أنا حديثه، وكان عبد الرحمن بن مهدي لا يحدثنا عنه، وهو أبو جعفر المدائني، وهو ابن مسور. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٣١٨)].

• عبد الله بن مسور أبو جعفر الهاشمي.

وضاع للأحاديث.

لا يسوى شئ. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١١١)].

• عبد الله بن المسور بن عوم بن جعفر بن أبي طالب أبو جعفر الهاشمي المدائني.

روى عنه خالد بن أبي كريمة.

قال رقبة: كان يضع الأحاديث ويكذب، وضع أحاديث عن رسول الله وكلاماً هو حق يشبه كلام رسول الله ، فاختلط بأحاديث رسول الله ، فاحتمله الناس.

وقال مغيرة: كان يفتعل الحديث.

وقال أحمد: اضرب على حديثه، أحاديثه موضوعة، كان يضع الأحاديث ويكذب، قد تركت أنا حديثه.

وقال السعدي: أحاديثه موضوعة.

قال يحيى: ليس بشئ، وضعفه علي وأبو زرعة.

وقال النسائي والدارقطني: متروك الحديث.

وقال ابن حبان: يروي الموضوعات على الأثبات، لا يحتج بخبره، كان يحيى يكذبه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٤٢)].

• عبد الله بن المسور بن عون بن جعفر بن أبي طالب أبو جعفر الهاشمي المدائني.

روى عن النبي مرسلاً.

قال ابن المديني: «كان يضع الحديث على رسول الله ولا يضع الا ما فيه أدب أو زهد، فيقال له في ذلك؛ فيقول: إن فيه أجراً».

وفي «الأوسط» للبخاري: «كان يضع الحديث». وفي «الصغير» عن رقبة: «كان أبو جعفر يضع الحديث، أبو نحوه»، ولم يذكر ما قاله أبو الفرج: «وهو يضع الأحاديث ويكذب، وضع أحاديث على رسول الله وكلاماً هو حق يشبه كلام النبي فاحتمله الناس». انتهى.

وبمثل ما ذكره البخاري، قاله عنه أبو عمر في

<<  <  ج: ص:  >  >>