للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

عدي (٦/ ٥١٨)].

• عبد الواحد بن قيس.

وَالِد عمر بن عبد الوَاحِد.

قَالَ ابن معِين: ثِقَة.

وَقَالَ أَحْمد: شبه لَا شيء.

وَمرَّة قَالَ ابن معِين: الحسن بن ذكْوَان يحدث عَنهُ بعجائب.

وَقَالَ البُخَارِيّ: روى عَنهُ الأَوْزَاعِيّ، كَانَ الحسن يحدث عَنهُ بعجائب.

وَقَالَ ابن عدي: وَأَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ؛ لِأَن فِي رِوَايَات الأَوْزَاعِيّ عَنهُ استقامة. [مختصر الكامل (ص ٥٨٧)].

• عبد الواحد بن قيس.

قال ابن سعيد: شبه لا شيء، يحدث عنه ابن ذكوان العجائب. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٢٧)].

• عبد الواحد بن قيس.

يروي عن نافع.

قال يحيى بن سعيد: كان شبه لا شيء.

وقال ابن معين: ضعيف.

وقال ـ مرة: ثقة.

وقال النسائي: ليس بالقوي.

وقال ابن حبان: لا يحتج به. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٥٦)].

• عبد الواحد بن قيس.

والد عمر الشامي، صاحب الأوزاعي.

يروي عن: عروة.

قال ابن المديني: «قلت ليحيى بن سعيد: كيف كان؟ قال: كان الحارث بن ذكوان يحدث عنه بعجائب».

وقال أبو حاتم: «لا يعجبني حديثه».

ولما ذكره البستي في «الثقات» بعد تخريجه حديثه في «صحيحه» قال: «لا يعتبر بمقاطيعه، ولا بمراسيله، ولا برواية الضعفاء عنه».

وقال البرقاني، والدارقطني: «متروك».

وخرَّج الحاكم حديثه في «مستدركه».

وقال أبو أحمد الحاكم: «منكر الحديث».

وقال العجلي: «شامي ثقة».

وفي رواية الكناني، عن أبي حاتم: «يكتب حديثه، وليس بالقوي».

وذكره أبو زرعة الدمشقي في «نفر ثقات».

وفي «تاريخ دمشق»: «كان عالم أهل الشام بالنحو، وكان يعلم بني يزيد بن عبد الملك».

وفي رواية الغلابي، عن يحيى: «ليس بذاك، ولا قريب».

وقال عمرو بن علي، عن يحيى: «هو في السن نحو الأوزاعي».

وقال ابن حبان: «ينفرد بالمناكير عن المشاهير».

ولما ذكره ابن خلفون في «الثقات» قال: «لا يعتبر حاله برواية ابن ذكوان عنه، إنما يعتبر برواية الثقات عنه، وهو عندي من الطبقة الرابعة من المحدثين».

وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «ضعيف».

وقال ابن المديني، عن يحيى بن سعيد: «كان يشبه لا شيء».

وقال ابن عدي: «أرجو أنه لا بأس به».

وذكره الساجي، والعقيلي والبلخي في جملة الضعفاء، وكذلك ابن الجارود. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٤٤٧)].

<<  <  ج: ص:  >  >>