للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

معين يقول: هذا موضوع، وعبد الوهاب ثقة، لم يقل فيه: ثنا، ولعله دلسه».

وقال الغلابي: «كان يحيى يكتب حديثه».

وفي «سؤالات سعيد بن عمرو الرذعي» عن أبي زرعة: «هو أصلح من علي بن عاصم قليلاً».

وقال الحسن بن محمد الخلال، عن الدارقطني: «ثقة».

وخرَّج مسلم فمن بعده من المشترطين للصحة حديثَهُ في «الصحيح».

وذكره ابن حبان في كتاب «الثقات» وكذلك ابن شاهين.

وذكره العقيلي في «الضعفاء».

وقال أبو أحمد الحاكم: «ليس بالقوي عندهم».

وذكره ابن خلفون في كتاب «الثقات»، وقال: «وثقه يحيى بن معين وغيره، وقيل للبخاري: أيشٍ حاله؟ فقال: يكتب حديثه. قيل له: يحتج به؟ قال: أرجو، الا أنه كان يدلس عن ثور وأقوام أحاديث مناكير».

وفي «رواية الميموني»، عن أحمد: «ضعيف الحديث».

وقال ابن عدي: «لا بأس به».

وقال النسائي: «ليس به بأس».

وقال يحيى بن سعيد: «نسب الى التشيع».

وفي رواية عبد الخالق، عن يحيى: «صدوق ثقة».

ولما ذكره ابن شاهين في «الثقات» قال: «قال عثمان، يعني ابن أبي شيبة: ليس بكذاب، ولكن ليس هو ممن يتكل عليه». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٢/ ٤٦٠)].

• عبد الوهاب بن عطاء الخفاف.

حسن الحديث.

ضعفه أحمد. [ديوان الضعفاء (ص ٢٦٣)].

• عبد الوهاب بن عطاء الخفاف.

ضعفه أحمد، وقواه غيره. م عه [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٣)].

• عبد الوهاب بن عطاء الخفاف. [م،].

راوية سعيد بن أبي عروبة، بصرى. يكنى أبا نصر.

صدوق.

روى عثمان بن سعيد، وابن الدورقى، عن يحيى: ليس به بأس.

وروى الميمونى عن أحمد: ضعيف الحديث مضطرب.

وقال النسائي: ليس بالقوى.

وقال الدارقطني: ثقة.

وقال أحمد: كان يحيى بن سعيد حسن الرأى في عبد الوهاب الخفاف، سمعته يقول لما أراد الخفاف أن يحدثهم بحديث هشام الدستوائى: أعطاني كتابه فقال لى:

انظر فيه، فنظرت فيه فضربت على أحاديث منها، فحدثهم، فكان صحيح الحديث.

ونقل ابن الجوزى في [إحياء الموات] من كتاب التحقيق شيئا هو غالط فيه.

قال الرازي: كان يكذب.

وقال النسائي: متروك الحديث، فالظاهر أن هذا التجريح في العرضى المذكور آنفا.

نعم والخفاف قيل كان يرى القدر، فلذلك قام من مسجده أبو سليمان الدارانى

الزاهد، ولم يصل خلفه، حكاها [محمد بن] أحمد

<<  <  ج: ص:  >  >>