رأوني وآمنوا بي وصدقوني، ثم أشفع للعرب الذين لم يروني وأحبوني وأحبوا رؤيتي.
حَدَّثَنَا إبراهيم بن أسباط، حَدَّثَنا أبو الأشعث، حَدَّثَنا زهير بن العلاء، حَدَّثَنا عطاء بن أبي ميمونة، عن أوس بن ضمعج، عنِ ابن عباس؛ أن رسول الله ﷺ قَال: كثرة العرب وإيمانهم قرة عين لي، فمن أقر لعيني أقررت بعينه.
ولعطاء بن أبي ميمونة غير ما ذكرت من الحديث، ومن يروي عنه يكنيه بأبي معاذ، ولا يسميه لضعفه، وَهو معروف بالقدر، وابنه روح بن عطاء في أحاديثه بعض ما ينكر عليه. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٧/ ٨٢)].
• عَطاء بن أبي مَيْمُونَة أبو معَاذ.
بَصري
قَالَ ابن معِين: عَطاء قدري، وَابْنه قدري.
وَقَالَ ابن عدي: وَمن يروي عَنهُ يكنيه بِأبي معَاذ وَلَا يُسَمِّيه لضَعْفه، وَهُوَ مَعْرُوف بِالْقدرِ وَابْنه روح بن عَطاء - وَفِي أَحَادِيثه بعض مَا يُنكر عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٦١١)].
• عطاء بن أبي ميمونة، أبو معاذ.
قال يحيى: ثقة.
وقال ـ مرة: ضعيف.
وقال أحمد: منكر الحديث.
وقال الرازي: لا يحتج بحديثه. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ١٧٨)].
• عطاء بن أبي ميمونة أبو معاذ البصري.
يروي عن: أنس.
سئل عنه أبو زرعة، فقال: «ثقة».
وقال ابن أبي حاتم: «كان قدريّاً».
وقال عن أبيه: «صالح».
وقال ابن عدي: «في أحاديثه بعض ما ينكر عليه».
وقال ابن سعد والبخاري في «التاريخ» والساجي، والكلاباذي، والبغوي في «شرح السنة»: «كان يرى القدر».
وخرج الشيخان حديثه في «الصحيح».
وكذلك ابن خزيمة وابن حبان والحاكم وابن الجارود في «المنتقى» وأبو عوانة والطوسي.
وذكره ابن شاهين وابن حبان في «الثقات».
وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «ثقة».
ولما ذكره العقيلي في كتاب «الجرح والتعديل» قال: «قال حماد بن زيد: هو ممن القى الى الحسن ذلك الرأي».
وقال السعدي: «كان رأساً في القدر». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٢٢٦)].
• عطاء بن أبي ميمونة.
مختلف فيه.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال يحيى القطان: كان يرى القدر. [ديوان الضعفاء (ص ٢٧٦)].
• عطاء بن أبي ميمونة.
تابعي، صدوق، وثقوه.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به. خ م [المغني في الضعفاء (٢/ ٦٠)].
• عطاء بن أبي ميمونة البصري. [خ، م، د، س، ق]
عن عمران ابن حصين، وروايته عنه في سنن أبي