للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال أبو علي الحسن بن علي بن نصر الطوسي في كتاب «الأحكام» تصنيفه: «وقد تكلم بعض أهل العلم في علي وضعفه».

وقال ابن عدي: «وله أحاديث ونسخ، وابن زحر يروي عنه، عن القاسم، عن أبي أمامة أحاديث، وهو في نفسه صالح، الا أن يروي عنه ضعيف، فيؤتى من قبل ذلك الضعيف».

وقال أبو نعيم الحافظ في «تاريخ بلده»: «منكر الحديث».

وقال الساجي: «اتفق أهل النقل على ضعفه».

وذكره البرقي والعقيلي والبلخي وأبو العرب وابن شاهين وابن حبان في جملة الضعفاء، زاد: «إذا كان في السند ابن زحر، عن علي، عن القاسم فهو من عمل أيديهم».

وقال ابن الجارود: «منكر الحديث». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٣٤٠)].

• علي بن يزيد الألهاني.

قال النسائي، والدارقطني: متروك. [ديوان الضعفاء (ص ٢٨٧)].

• علي بن يزيد الألهاني.

عن القاسم أبي عبد الرحمن.

ضعفوه، وتركه الدارقطني. ت ق [المغني في الضعفاء (٢/ ١٠١)].

• علي بن يزيد الألهاني الشامي. [ت، ق]

عن القاسم أبي عبد الرحمن، ومكحول.

وعنه يحيى الذمارى، وعثمان بن أبي العاتكة، وعبيد الله بن زحر، وجماعة.

يكنى أبا عبد الملك.

قال البخاري: منكر الحديث.

وقال النسائي: ليس بثقة.

وقال أبو زرعة: ليس بقوى.

وقال الدارقطني: متروك.

هشام بن عمار، حدثنا عمرو بن واقد، عن على بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة - أن رسول الله قال: إذا دخل أحدكم الغائط فليقل: اللهم إنى أعوذ بك من الرجس النجس، الخبيث المخبث، الشيطان الرجيم.

وبه: قال رسول الله : امش ميلا عد مريضا، امش ميلين أصلح بين اثنين، امش ثلاثا زر أخا في الله.

وعلى في نفسه صالح، لكن عمرو

متروك. [ميزان الاعتدال (٣/ ١٧١)].

• علي بن يزيد الألهاني. (ت)

قال الدارقطني: متروك، وفيه كلام غير ذلك.

وقال ابن حبان: وإذا اجتمع في إسناد خبر عبيد الله ـ يعني ابن زحر ـ وعلي بن يزيد، والقاسم أبو عبد الرحمن، لم يكن ذلك الا مما عملته أيديهم. انتهى. [الكشف الحثيث (ترجمة رقم ٥٣١)].

• عَليّ بن يزِيد الأَلْهَانِي.

اتهمه ابْن حبَان. [تنزيه الشريعة (١/ ٨٩)].

• علي بن يزيد الألهاني.

قال الدارقطني متروك وأنكر البخاري حديثه ووثقه أحمدوابن حبان. [قانون الضعفاء (ص ٢٨٠)].

• علي بن زيد (١) شيخ عبد الله ابن زحر.

ضعيف متروك. [قانون الضعفاء (ص ٢٧٩)].


(١) كذا، والظاهر أنه تصحيف وصوابه: بن يزيد، لأن عبد الله بن زحر يروي عن الالهاني.

<<  <  ج: ص:  >  >>