للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• أَحْمد بن مُحَمَّد بن غَالب أبو عبد الله.

غُلَام الخَلِيل الوَاعِظ يَرْحَمنَا الله وإياه روى عَن جمَاعَة من الثِّقَات أَحَادِيث مَوْضُوعَة على مَا ذكره لنا القَاضي أبو بكر أَحْمد بن كَامِل بن خلف من زهده وورعه ونعوذ بِالله من زهد يُقيم صَاحبه ذَلِك المقَام [المدخل الى الصحيح (ترجمة رقم ١٨)].

• أحمد بن محمد بن غالب المذكر البغدادي.

غلام الخليل.

روى عن الثقات بأحاديث واهية موضوعة، له صيت في الصيت والورع.

لا شيء. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ٣٠)].

• أحمد بن محمد بن غالب بن خالد بن مرداس أبو عبد الله الباهلي.

غلام خليل.

يروي عن: ابن أبي أويس، وشيبان.

قال الدارقطني: متروك.

وحكى ابن عدي أنه قال: وضعنا أحاديث نرفق بها قلوب العامة، ولما مات لم يصل عليه أبو داود السجستاني. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٨٨)].

• أحمد بن محمد بن غالب الباهلي.

غلام خليل.

معروف بالوضع. [ديوان الضعفاء (ص ٨)].

• أحمد بن محمد بن غالب الباهلي.

غلام خليل.

معروف بوضع الحديث.

قبل الثلاثمائة.

أقر بالوضع، وقال: وضعنا أحاديث نرفق بها القلوب. [المغني في الضعفاء (١/ ٩١)].

• أحمد بن محمد بن غالب الباهلى.

غلام خليل.

عن إسماعيل بن أبي أويس، وشيبان، وقرة بن حبيب.

وعنه ابن كامل، وابن السماك، وطائفة، وكان من كبار الزهاد ببغداد.

قال ابن عدي: سمعت أبا عبد الله النهاوندي يقول: قلت لغلام خليل.

ما هذه الرقائق التى تحدث بها؟ قال: وضعناها لنرقق بها قلوب العامة.

وقال أبو داود: أخشى أن يكون دجال بغداد.

وقال الدارقطني: متروك.

قال الخطيب: مات في رجب سنة خمس وسبعين ومائتين، وحمل في تابوت الى البصرة، وبنيت عليه قبة، وكان يحفظ علما كثيرا، ويخضب بالحناء، ويقتات بالباقلاء صرفا.

قال ابن عدي: أمره بين.

حدثنا أبو جعفر القاضى بالبصرة، قال: حدثنا أحمد بن محمد، حدثنا شيبان، حدثنا الربيع بن بدر، عن أبى هارون، عن أبى سعيد، قال: من قبل غلاما بشهوة لعنه الله، فإن عانقه ضرب بسياط من نار، فإن فسق به دخل النار.

ومن مصائبه، قال: حدثنا محمد بن عببدالله العمرى، حدثنا مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله : اقتدوا باللذين من بعدى، أبى بكر وعمر.

فهذا ملصق بمالك.

وقال أبو بكر النقاش: وهو واه.

قال أبو جعفر بن الشعيرى: لما حدث غلام خليل، عن بكر بن عيسى، عن أبى عوانة قلت له: يا عبد الله، ما هذا الرجل؟ هذا حدث عنه أحمد بن حنبل، وهو قديم لم تدركه، ففكر في هذا، ثم خفته

<<  <  ج: ص:  >  >>