للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال الدارقطني: «يعتبر بما يروي عنه الثوري والحمادان».

وذكره الساجي وابن الجارود والبرقي، وزاد: «وأهل البصرة يضعفونه»، والعقيلي، وأبو العرب في جملة الضعفاء، وزاد: «سمعت بكر بن حماد يحدث عن بعضهم قال: لو أتيت أبا هارون بالتوراةن لقرأها عن أبي سعيد».

وفي «الكنى» للنسائي، عن شعبة: «لا شيء».

وعن يحيى بن سعيد: «بشر بن حرب أحب الي منه».

وعن ابن معين: «ليس بشيء». ومرة أخرى: «ضعيف».

وقال ابن المديني: «لست أروي عنه».

وقال ابن قانع: «ضعيف».

وقال ابن سعد: «كان ضعيفاً في الحديث».

وقال أبو أحمد الحاكم: «متروك الحديث».

وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «ليس بثقة، ولا يكتب حديثه».

وقال محمد بن عبد الرحيم التبان: «ليس بثقة». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٤٩٥)].

• عمارة بن جوين، أبو هارون العبدي.

مجمع على ضعفه.

وقال حماد بن زيد: كذاب. [ديوان الضعفاء (ص ٢٨٨)].

• عمارة بن جوين، أبو هارون العبدي.

تابعي.

ضعيف.

قال حماد بن زيد: كذاب. ت ق [المغني في الضعفاء (٢/ ١٠٦)].

• عمارة بن جوين أبو هارون العبدي. [ت، ق].

تابعي لين بمرة.

كذبه حماد بن زيد.

وقال شعبة: لئن أقدم فتضرب عنقي أحب الى من أن أحدث عن أبي هارون.

وقال أحمد: ليس بشئ.

وقال ابن معين: ضعيف، لا يصدق في حديثه.

وقال النسائي: متروك الحديث.

وقال الدارقطني: متلون خارجي وشيعي، فيعتبر بما روى عنه الثوري.

وقال ابن حبان: كان يروى عن أن سعيد ما ليس من حديثه.

وروى معاوية بن صالح، عن يحيى: ضعيف.

يحيى القطان، قال: قال شعبة: كنت أتلقى الركبان أسأل عن أبي هارون العبدى، فقدم فرأيت عنده كتابا فيه أشياء منكرة في على ، فقتل: ماهذا الكتاب؟ قال: هذا الكتاب حق.

قال القطان: لم يزل ابن عون يروى عن أبي هارون حتى مات.

قال الجوزجانى: أبو هارون كذاب مفتر. ابن عدي، حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنى عبد العزيز بن سلام، حدثنى على ابن مهران، سمعت بهز بن أسد، سمعت شعبة يقول: أتيت أبا هارون فقلت له: أخرج الى ما سمعته من أبي سعيد.

فأخرج الى كتابا، فإذا فيه: حدثنا أبو سعيد أن عثمان أدخل حفرته وإنه لكافر بالله، فدفعت الكتاب في يده وقمت.

الاثرم، حدثنا أحمد، حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا

<<  <  ج: ص:  >  >>