ثم ذكر حديثه في «الشواهد».
وقال النقاش: «يروي عن يحيى أحاديث مناكير».
وزعم أبو الفرج أنه يقال له: «ابن أبي خثعم» تابعاً ابن حبان وقد ردَّ ذلك على أبي حاتم الدارقطنيُّ فقال: «خلط أبو حاتم في جعله إياهما واحداً، وهما اثنان».
يكفي ذلك في الرد، والله تعالى أعلم. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٣٩١)].
• عمر بن راشد اليمامي.
ضعفوه. [ديوان الضعفاء (ص ٢٩١)].
• عمر بن راشد اليمامي.
عن: ابن أبي كثير، ونافع.
ضعفوه.
وهو عمر بن أبي خثعم. ت ق [المغني في الضعفاء (٢/ ١١٥)].
• عمر بن راشد اليمامي. [ت، ق].
عن نافع، ويحيى بن أبي كثير.
هو عمر ابن أبي خثعم.
ضعفوه، هكذا قال ابن حبان إنه عمر بن أبي خثعم، وإنما ابن أبي خثعم عمر ابن عبد الله، فروى عباس عن يحيى: ضعيف.
وقال - مرة: ليس بشئ.
وقال أحمد: أحاديثه عن يحيى مناكير.
وقال الجوزجانى: سألت أحمد عن عمر بن راشد فقال: لا يسوى حديثا شيئا.
وقال أبو زرعة: لين.
وقال العجلى: لا بأس به.
وقال أبو عبيد الآجرى: سئل أبو داود عن عمر بن راشد، فقال: أخو معمر بن راشد، ليس به بأس.
[هكذا] قال: فهذا عمر آخر، لانه سأل أبا داود عن عمر بن راشد الذي يحدث عن يحيى بن أبي كثير، فقال: ضعيف.
وقال النسائي: ليس بثقة.
وقال البخاري: مضطرب ليس بالقائم.
على بن الجعد، حدثنا عمر بن راشد، عن يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعا: إذا بعثتم رسولا الى فابعثوه حسن الوجه حسن الاسم.
على، حدثنا عمر بن راشد بن شجرة، حدثنا يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - أحسبه قال: قال رسول الله ﷺ: لا يرث ملة ملة، ولا تجوز شهادة ملة على ملة، الا أمتى فإنهم تجوز شهادتهم على من سواهم.
محمد بن بشر العبدى، عن عمر بن راشد، عن يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعا: سيروا سبق المفردون.
قلنا: يا رسول الله، وما المفردون؟ قال: الذين يهتزون الى ذكر الله، يضع عنهم الذكر أثقالهم فيأتون يوم القيامة خفافا.
قال الدولابى: عمر بن راشد يمامى، ليس بثقة.
وقال ابن حبان: هو الذي يقال له عمر بن عبد الله بن أبي خثعم، كنيته أبو حفص.
يروى عن يحيى، وإياس ابن سلمة.
وعنه وكيع، وزيد بن الحباب.
يروى الاشياء الموضوعات عن ثقات أئمة.
لا يحل ذكره الا على سبيل القدح.
روى عن يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة - مرفوعا: من قرأ الدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون الف ملك.
وبه: من صلى بعد المغرب ركعتين لم يتكلم فيهن