للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وخرج الحاكم حديثه في «مستدركه».

وذكره أبو حاتم البستي في كتاب «الثقات».

وأبو العرب، وأبو جعفر العقيلي في جملة الضعفاء.

وقال الحاكم، والنقاش: «روى عن: قتادة، ومقاتل أحاديث موضوعة».

وذكر الصريفيني أن الحاكم خرج حديثه في «مستدركه» فإن كان حفظه فيحمل على أنه خرَّج له من غير رواية عن هذين الشيخين، وما إخاله خصهما بالذكر الا لمعنى أراده، والله تعالى أعلم. [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٤١٧)].

• عمر بن صالح البصري.

عن أبي جمرة.

قال أبو حاتم: ضعيف. [ديوان الضعفاء (ص ٢٩٤)].

• عمر بن صالح البصري.

عن أبي جمرة.

قال أبو حاتم: ضعيف. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٢٠)].

• عمر بن صالح البصري أبو حفص الأزدي.

يروى عن أبي جمرة.

قال البخاري: منكر الحديث.

وقال أبو حاتم: ضعيف.

كان إبراهيم بن موسى الفراء يحمل عليه.

وقال النسائي والدارقطني: متروك.

وهذا هو عمر بن صالح ابن أبي الزاهرية.

داود بن رشيد، حدثنا عمر، عن أبي جمرة، عن ابن عباس، قال: وفد على النبي وفد من دوس - وهم أزد شنوءة - فقال رسول الله : مرحبا بالازد، أحسن الناس وجوها، وأطيبهم أفواها، وأعظمهم أمانة، أنتم منى، وأنا منكم، شعاركم يا مبرور.

رواه جماعة عن داود.

وقال سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي: حدثنا عمر بن صالح الأزدي، حدثنا أبو جمرة، عن ابن عباس، قال: كتب رسول الله الى حى من العرب يدعوهم الى الاسلام، فلم يقبلوا الكتاب، فقال النبي : أما إنى لو بعثت به الى قوم بشط عمان من أزد شنوءة وأسلم لقبلوه، ثم بعث رسول الله الى الجلند ايدعوه الى الاسلام فقبله وأسلم، وبعث بهدية، فقدمت وقد قبض رسول الله ، فجعل أبو بكر الهدية موروثا، ومنحها بنى فاطمة وبنى العباس. [ميزان الاعتدال (٣/ ٢١٤)].

• عمر بن صالح البصري، أبو حفص الأَزْدي.

لم يذكر فيه تعديلاً بل تجريحاً، وقد ذكره ابن حبان في «الثقات».

[نثل الهميان (ص ١٩٥)].

• عمر بن صالح البصري أبو حفص الأزدي.

يروي عَن أبي جمرة.

قال البخاري: منكر الحديث.

وقال أبو حاتم: ضعيف، كان إبراهيم بن موسى الفراء يحمل عليه.

وقال النَّسَائي والدارقطني: متروك.

وهذا هو عمر بن صالح بن أبي الزاهرية.

داود بن رشيد: حدثنا عمر، عَن أبي جمرة، عَنِ ابن

<<  <  ج: ص:  >  >>