وقال أبو حاتم: «يكتب حديثه».
وقال عبد الله بن أحمد، عن أبيه: «ليس به بأس، ولكن أكثر حديثه مراسيل». وقال البزار: «ليس به بأس».
وخرَّج الحاكم حديثه في «المستدرك».
وقال الكوفي: «يكتب حديثه، وليس بالقوي».
وقال ابن عبد الرحيم التبان: «ضعيف».
وقال عباس، عن يحيى: «لم يكن به بأس».
وذكره أبو العرب، وأبو القاسم البلخي، والعقيلي في جملة الضعفاء.
وابن شاهين في «الثقات».
وقال الساجي: «كان من أهل الصدق، تركه مالك بن أنس».
وفي كتاب «المنتجيلي»: «سئل مالك: لم تركت الرواية عن مولى غفرة؟ فقال: أدركت في هذا المسجد سبعين من التابعين، وإنما آخذ العلم عمن هو أهل أن يؤخذ عنه».
وذكره البرقي في باب «من احتملت روايته من الثقات في القصص والأخبار خاصة، ولم يكن ممن يتقن الرواية عن أهل الفقه».
وذكره ابن خلفون في كتاب «الثقات»: «ثقة مدني، وهو عندي من أهل الطبقة الرابعة من المحدثين». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٤٢٩)].
• عمر بن عبد الله.
مولى غفرة.
ضعفه ابن معين، والنسائي. [ديوان الضعفاء (ص ٢٩٤)].
• عمر بن عبد الله.
مولى غفرة.
مشهور.
ضعفه ابن معين، والنسائي. د ت [المغني في الضعفاء (٢/ ١٢١)].
• عمر بن عبد الله. مولى غفرة. [د، ت]
مدنى، مسن.
روى عن ابن عباس، فما أدرى لحقه أم لا؟ وعن ابن عمر، وأنس بن مالك، وسعيد بن المسيب، ومحمد بن كعب، وغيرهم.
وعنه بشر بن المفضل، وعيسى بن يونس، وابن شابور.
قال أحمد: ليس به بأس، لكن أكثر حديثه مراسيل.
وقال ابن سعد: ثقة، كثير الحديث.
وقال ابن معين: ضعيف.
وكذا ضعفه النسائي.
وقال ابن حبان: روى عنه الليث بن سعد، والناس.
كان ممن يقلب الاخبار، ويروى عن الثقات ما لا يشبه حديث الاثبات، لا يجوز الاحتجاج به ولا ذكره في الكتب الا على جهة الاعتبار.
بشر بن المفضل، حدثنا عمر بن عبد الله مولى غفرة، سمعت أيوب بن عبد الله، عن خالد بن صفوان يقول: قال جابر بن عبد الله: خرج علينا رسول الله ﷺ فقال: إن الله سرايا من الملائكة تحل وتقف على مجالس الذكر، فارتعوا في رياض الجنة.
قالوا: وأين رياض الجنة يا رسول الله؟ قال: مجالس الذكر، فاغدوا وروحوا في ذكر الله، وذكروه بأنفسكم، من كان يحب أن يعلم منزلته عند الله