لايحل كتب حديثه الا على جهة التعجب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٢/ ٢٢٨)].
• عمرو بن شِمْر أبو عبد الله الجعفي الكوفي.
يروي عن: جعفر بن محمد.
قال النسائي، والرازي، والأزدي: «متروك».
كذا قاله أبو الفرج، وفيه نظر؛ لأن أبا حاتم لما سأله ابنه عنه، قال: منكر الحديث جدّاً، ضعيف الحديث، لا يشتغل به، تركوه» لم يزد على هذا شيئاً. والله أعلم.
وقال السعدي: «كذاب زائغ».
وقال أبو زرعة: «ضعيف الحديث».
وقال النسائي في كتاب «الجرح والتعديل»: «ليس بثقة، ولا يكتب حديث».
وقال الساجي: «منكر الحديث».
وذكر العقيلي، والبلخي، والدولابي، وزاد عن حسين الجعفي قال: «كنت أردت ثلاثين سنة .. ثلاثين سنة أريد أن أسبقه الى المسجد، أو أخرج بعده، فلم أقدر». وقال أبو أحمد الحاكم: «ليس بالقوي عندهم».
وابن شاهين، وأبو العرب في جملة الضعفاء.
وقال الحاكم أبو عبد الله: «كثير الموضوعات عن جابر الجعفي وغيره، وإن كان جابر عند القوم مجروحاً، فليس يروي تلك الموضوعات الفاحشة عنه غيره؛ فوجب أن يكون الحمل فيها عليه».
وقال النقاش: «يروي عن جابر وغيره أحاديث موضوعة».
وقال ابن الجارود: «ليس بشيء». [الاكتفاء في تنقيح كتاب الضعفاء (٣/ ٥٣٢)].
• عمرو بن شمر الجعفي.
عن التابعين.
رافضي متروك. [ديوان الضعفاء (ص ٣٠٣)].
• عمرو بن شمر الجعفي.
عن جعفر بن محمد.
تركه الدارقطني، وعدة، وكان شيعياً جبلاً. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٤٦)].
• عمرو بن شمر الجعفي الكوفي الشيعي أبو عبد الله.
عن جعفر بن محمد، وجابر الجعفي، والأعمش.
روى عباس عن يحيى: ليس بشئ.
وقال الجوزجانى: زائغ كذاب.
وقال ابن حبان: رافضي يشتم الصحابة، ويروى الموضوعات عن الثقات.
وقال البخاري: منكر الحديث.
قال يحيى: لا يكتب حديثه، ثم قال البخاري: حدثنا حامد بن داود، حدثنا أسيد بن زيد، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي الطفيل، عن على وعمار، قالا: كان النبي ﷺ يقنت في الفجر ويكبر يوم عرفة من صلاة الغداة، ويقطع صلاة العصر آخر أيام التشريق.
وبه: عن عمرو، عن عمران بن مسلم، عن سويد بن غفلة، عن بلال، عن أبي بكر، عن النبي ﷺ: لا يتوضأ من طعام أحل الله أكله.
وبه: عن سويد، عن على: كان رسول الله ﷺ يأمر منادبه أن يجعل أطراف أنامله عند مسامعه، وأن يثوب في صلاة الفجر وصلاة العشاء الا في سفر.
وقال النسائي والدارقطني وغيرهما: متروك الحديث.