للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الأشعث العجلي، حَدَّثَنا خالد بن يزيد، حَدَّثَنا أبان عن الأحوص عن خالد بن معدان عن عبادة بن الصامت؛ أَن رسُول الله صلى في شملة ليس عليه غيرها، فقصرت فعقدها.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن سَعِيد الحراني، حَدَّثَنا مُحَمد بن عُبَيد الله بن يزيد، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا سابق الرقي عن أبان عن الأحوص بن حكيم عن خالد بن معدان عن عبادة؛ صلى بنا رسول الله صلاة الصبح في شملة من صوف، وخرج عليهم ذات يوم في جبة شامية ليس عليه غيرها فصلى.

حَدَّثَنَا عَبد العزيز بن سليمان الحرملي، حَدَّثَنا يعقوب بن كعب، حَدَّثَنا عيسى بن يُونُس عن الأحوص بن حكيم عن خالد بن معدان عن عبادة، قَال: قَال رسول الله : عليكم بالعمائم، فإنها سيماء الملائكة، وأرخوا لها خلف ظهوركم.

حَدَّثَنَا الحسن بن سفيان، حَدَّثَنا جبارة، حَدَّثني بشر بن عمارة، عن الأحوص بن حكيم، عن راشد بن سعد، عَن أبي أمامة، وأبي الدرداء، قالا: قَال رَسُول اللهِ : ذكاة الجنين ذكاة أمه.

حَدَّثَنَا مُحَمد بن الحسن البصري، حَدَّثَنا علي بن بحر، حَدَّثَنا عيسى بن يُونُس، حَدَّثَنا الأحوص بن حكيم، عن خالد بن معدان، عَن أبي الدرداء؛ قَال رَسُول اللهِ : لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحًا ودمًا، خير له من أن يملأه شعرًا.

حَدَّثَنَا الحسين بن عَبد الله بن يزيد القطان، حَدَّثَنا موسى بن مروان، حَدَّثَنا أبو معاوية، عَن الأحوص، عنِ ابن عُمَر، قَال: قَال رسول الله : من صلى الفجر، وجلس في مصلاه يذكر الله ﷿ حتى تطلع الشمس، ثم يصلي ركعتين من الضحى، كان صلاته عدل حجة وعمرة متقبلة. قال الشيخ: وللأحوص بن حكيم روايات غير ما ذكرت، وَهو ممن يكتب حديثه، وقد حدث عنه جماعة من الثقات مثل: ابن عُيَينة، وعيسى بن يُونُس، ومروان الفزاري، وغيرهم، وليس له فيما يرويه شيء منكر، الا أنه يأتي بأسانيد لا يُتَابَعُ عَليها. [الكامل في الضعفاء لابن عدي (٢/ ١١٣)].

• الْأَحْوَص بن حَكِيم الدِّمَشْقِي.

قَالَ ابن معِين: لَيْسَ بِشَيْء.

وَقَالَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ نَا سُفْيَان: قلت للأحوص: إِن ثورا يحدثنا عَن خَالِد بن معدان. فَقَالَ: أَو يعقل؟ قَالَ عَليّ: فَكَأَنَّهُ غمزه.

قَالَ عَليّ: وَسمعت يحيى بن سعيد يَقُول: كَانَ ثَوْر عِنْدِي ثِقَة.

قَالَ عَليّ: (ثَوْر أكبر) من الأَحْوَص، والأحوص صَالح.

وَقَالَ أبو بكر بن عَيَّاش: حَدثنِي الأَحْوَص بن حَكِيم بِحَدِيث، فَقلت لَهُ: عَن النَّبِي ؟ فَقَالَ: أَو لَيْسَ الحَدِيث كُله عَن النَّبِي ؟.

وَقَالَ أَحْمد: أبو بكر بن عبد الله بن أبي مَرْيَم أمثل من الأَحْوَص.

وَقَالَ البُخَارِيّ: سمع أَبَاهُ حَكِيم بن عمر الشَّامي وَأنس بن مَالك، روى عَنهُ عِيسَى بن يُونُس، قَالَ عَليّ: كَانَ ابْن عُيَيْنَة يفضل الأَحْوَص على ثَوْر فِي الحَدِيث، وَأما يحيى بن سعيد فَلم يرو عَن الأَحْوَص، وَهُوَ يحْتَمل. وَقَالَ السَّعْدِيّ: لَيْسَ بِالْقَوِيّ فِي الحَدِيث.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.

<<  <  ج: ص:  >  >>