ذلك، فذبح الحمام، فما أفلح غياث بن إبراهيم بعد ذلك. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٤٩٧)].
• غياث بن إِبْرَاهِيم الكُوفِي أبو عبد الرَّحْمَن.
مِمَّن يضع الحَدِيث لَا يشك فِيهِ.
[المدخل الى الصحيح (ترجمة رقم ١٥٤)].
• غياث بن إبراهيم، أبو عبد الرحمن الكوفي.
تركوه، قاله البخاري. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٨٧)].
• غياث بن إبراهيم، أبو عبد الرحمن النخعي الكوفي.
يروي عن: الأعمش، والأوزاعي.
قال أحمد، والبخاري، والنسائي، والدارقطني: متروك الحديث.
وقال يحيى: ليس بثقة.
وقال ـ مرة: كان كذاباً.
وقال السعدي، وابن حبان: يضع الحديث.
وقال البخاري: تركوه.
وقال الأزدي: لا تحل الرواية [عنه]. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٣)].
• غياث بن إبراهيم.
عن الأعمش وغيره.
تركوه. [ديوان الضعفاء (ص ٣١٦)].
• غياث بن إبراهيم النخعي.
عن الأعمش.
تركوه، واتهم بالوضع. [المغني في الضعفاء (٢/ ١٨٢)].
• غياث بن إبراهيم النخعي.
عن الأعمش وغيره.
قال أحمد: ترك الناس حديثه.
وروى عباس عن يحيى: ليس بثقة.
وقال الجوزجانى: كان فيما سمعت غير واحد يقول: يضع الحديث.
وقال البخاري: تركوه.
يكنى أبا عبد الرحمن.
يعد في الكوفيين.
قلت: روى عنه بقية، ومحمد بن حمران، ومحمد بن خالد الحنظلي، وبهلول ابن حسان، وعلى بن الجعد، وهو الذي ذكر أبو خيثمة أنه حدث المهدى بخبر: لا سبق الا في خف، فدس فيه: أو جناح، فوصله.
ولما قام قال: أشهد أن قفاك قفا كذاب. [ميزان الاعتدال (٣/ ٣٣٧)].
• غياث بن إبراهيم النخعي.
عن الأعمش، وَغيره.
قال أحمد: ترك الناس حديثه.
وروى عباس عن يحيى: ليس بثقة.
وقال الجُوزْجَاني: كان فيما سمعت غير واحد يقول: يضع الحديث.
وقال البخاري: تركوه، يكنى أبا عبد الرحمن، يعد في الكوفيين.
قلت: روى عنه بقية، ومُحمد بن حمران، ومُحمد بن خالد الحنظلي وبهلول بن حسان وعلي بن الجعد.
وهو الذي ذكر أبو خيثمة أنه حدث المهدي بخبر: لا سبق الا في نصل، أو حافر. زاد فيه: أو جناح. فوصله، ولما قام قال: أشهد أن قفاك قفا كذاب. انتهى.
وقال الآجري: سألت أبا داود فقال: كذاب، وقال مرة: ليس بثقة، وَلا مأمون.