للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

• كثير بن عبد الله بن عَمْرو بن عَوْف المُزنِيّ.

مديني.

قَالَ أبو خَيْثَمَة: قَالَ لي أَحْمد: لَا تحدث عَن كثير بن عبد الله شيئا.

وَمرَّة قَالَ أَحْمد: كثير مُنكر الحَدِيث، لَيْسَ بِشيء.

وَمرَّة قَالَ: لَيْسَ يسوى شيئا.

وَقَالَ عبد الله بن أَحْمد: فَضرب أبي على حَدِيث كثير بن عبد الله فِي المسند وَلم يحدث بِهِ.

وَقَالَ ابْن معِين: كثير حَدِيثه لَيْسَ بِشيء، وَلَا يكْتب.

وَمرَّة قَالَ: ضَعِيف، لجده صُحْبَة.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: وَعَامة أَحَادِيثه [و] مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ. [مختصر الكامل (ص ٦٣٧)].

• كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني.

عن أبيه، عن جده. [كتاب الضعفاء والمتروكين للدارقطني (ترجمة رقم ٤٤٦).)].

• كثير بن عبد الله.

عن أبيه، عن جده.

وعنه إسماعيل بن أبي أويس.

ضعيف. [من تكلم فيهم الدارقطني في كتاب السنن (ترجمة رقم ٣٥٣)].

• كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المدني.

قال ابن معين: كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المدني، لجده صحبه، وكثير ضعيف الحديث. [تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين والمتروكين لابن شاهين (ترجمة رقم ٥٢١)].

• كثير بن عبد الله ابن عمر ابن عَوْف المُزنِيّ حدث عَن أَبِيه عَن جده بِصَحِيفَة أَكْثَرهَا مَنَاكِير.

[المدخل الى الصحيح (ترجمة رقم ١٦٠)].

• كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني.

ضعفه: علي، ويحيى. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٩٧)].

• كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني.

يروي عن أبيه.

قال أحمد: لا يحدث عنه.

وقال ـ مرة: منكر الحديث ليس بشيء.

وقال ـ مرة: لا يساوي شيئاً، وضرب على حديثه في المسند ولم يحدث به.

وقال يحيى: ليس حديثه بشيء ولا يكتب.

وقال النسائي والدارقطني: متروك الحديث.

وقال أبو زرعة: واهي الحديث.

وقال الشافعي: هو ركن من أركان الكذب.

وقال ابن حبان: روى عن أبيه عن جده نسخة موضوعة، لا يحل ذكرها في الكتب، ولا الرواية عنه الا على جهة التعجب.

قال المصنف: قلت: ثم ثالث يقال له (كثير بن عبد الله اليشكري)، حدث عن الحسن، لم نعرف فيه طعناً. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٢٣)].

• كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني المديني.

عن أبيه.

متروك.

قال أبو داود: كذاب.

وقال الشافعي: من أركان الكذب.

وكذبه ابن حبان.

وروى الترمذي من طريقه: «الصلح جائز بين المسلمين»، وصححه.

<<  <  ج: ص:  >  >>