للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ساكن زبيد باليمن.

روى عن: الفضيل بن عياض، وابن عيينة بأحاديث واهية، حدثونا عن المفضل بن محمد الجندي عنه. [الضعفاء للأصبهاني (ترجمة رقم ١٨)].

• إسحاق بن إبراهيم الطبري اليماني.

يروي عن ابن عيينة.

قال الدارقطني: منكر الحديث.

وقال ابن حبان: يأتي عن الثقات بالأشياء الموضوعات، لا يحل كتب حديثه إلا على جهة التعجب. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٩٨)].

• إسحاق بن إبراهيم، أبو العباس الطبري.

قال ابن عدي: منكر الحديث. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٩٨)].

• إسحاق بن إبراهيم الطبري.

عن ابن عيينة.

ليس بثقة. [ديوان الضعفاء (ص ٢٦)].

• إسحاق بن إبراهيم الطبري.

عن مالك.

قال الحاكم: لا أعرفه. [ذيل ديوان الضعفاء (ص ٢٢)].

• إسحاق بن إبراهيم الطبري.

عن ابن عيينة.

قال ابن عدي والدارقطني: منكر الحديث. [المغني في الضعفاء (١/ ١٠٤)].

• إسحاق بن إبراهيم الطبري.

كان بصنعاء.

قال ابن عدي: منكر الحديث.

روى عن مروان بن معاوية، عن حميد، عن أنس - مرفوعا: يدعى الناس يوم القيامة بأسماء أمهاتهم سترا من الله عليهم، وهذا منكر.

وأنبأنا المفضل الجندي، حدثنا إسحاق الطبري، حدثنا عبد الله بن الوليد العدنى، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر، قال: جاء رجل الى رسول الله فشكى اليه دينا وفقرا، فقال: أين أنت من صلاة الملائكة. وذكر الحديث.

وهذا باطل.

وقال الدارقطني: منكر الحديث.

وقال ابن حبان: يروى عن ابن عيينة، والفضيل بن عياض، منكر الحديث جدا، يأتي عن الثقات بالموضوعات، لا يحل كتب حديثه الا على جهة التعجب.

ثم ذكر له أحاديث واهية، منها: قال: حدثنا محمد بن سعيد العطار بعسقلان،.

حدثنا إبراهيم بن إسحاق الصنعانى، حدثنا إسحاق بن إبراهيم الطبري، عن عبد الله ابن نافع، عن مالك، عن نافع، عن ابن عمر، عن رسول الله قال: من كبر تكبيرة في سبيل الله كانت صخرا في ميزانه أثقل من السموات السبع وما فيها وما تحتهن، وأعطاه الله رضوانه الاكبر، وجمع بينه وبين المرسلين في دار الجلال. الحديث.

وهذا باطل.

وأخبرنا المفضل الجندي، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، عن الفضيل، عن إسماعيل ابن أبى خالد، عن ابن أبى أوفى، قال: دخل النبي مكة في بعض عمره، فجعل أهل مكة يرمونه بالقثاء الفاسد، ونحن نستر عنه.

وهذا باطل، إنما دخل النبي بعهد وأمان.

<<  <  ج: ص:  >  >>