للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وقال ابن حبان: كان أعمى يلحق في كتبه، ما ليس من حديثه، ويسرق ما ذوكر به فيحدث به. [الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (٣/ ٤٥)].

• محمد بن جابر السحيمي.

حسن الحديث.

ضعفه بعضهم. [ديوان الضعفاء (ص ٣٤٤)].

• محمد بن جابر بن سيار اليمامي.

هو السجيمي.

ضعيف. [ديوان الضعفاء (ص ٣٤٤)].

• محمد بن جابر اليمامي السحيمي.

عن حبيب بن أبي ثابت، وعدة.

قال البخاري: ليس بالقوي عندهم.

وقال أحمد: له مناكير.

وقال ابن معين: عمي واختلط، وهو كوفي، انتقل الى اليمامة.

وقال أبو حاتم: هو أمثل من ابن لهيعة. د ق / [المغني في الضعفاء (٢/ ٢٧٤)].

• محمد بن جابر اليمامي السحيمي. [د، ق].

عن حبيب بن أبي ثابت، وقيس ابن طلق، ويحيى بن أبي كثير، وهو أخو أيوب.

روى عنه أيوب، وابن عون - وهما من شيوخه - وسفيان، وشعبة مع تقدمهما، ولوين، ومسدد، وإسحاق ابن أبي اسرائيل، وخلق.

ضعفه ابن معين، والنسائي.

وقال البخاري: ليس بالقوي.

وقال أبو حاتم: ساء حفظه في الآخر، وذهبت كتبه.

قلت: وأضر.

وقال أحمد: لا يحدث عنه الا شر منه.

وقال ابن حبان: كان أعمى يلحق في كتبه ما ليس من حديثه ويسرق، وما ذكر به فيحدث به.

قال جعفر بن محمد الاذنى: سمعت محمد بن عيسى بن الطباع يقول: قال لى أخى إسحاق بن عيسى: ذاكرت محمد بن جابر ذات يوم بخديث لشريك عن أبي إسحاق، فرأيته في كتابه قد الحقه بين السطرين كتابا طريا.

إسحاق بن أبي إسرائيل، حدثنا محمد بن جابر، عن حماد، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، قال: صليت خلف رسول الله وأبي بكر وعمر فكانوا يرفعون أيديهم أول الصلاة ثم لا يعودون.

وقال ابن عدي: حدثنا يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، حدثني محمد بن زياد البصري أبو على بمصر، حدثنا داود بن بشير، حدثنا حماد بن زيد، سمعت أيوب وابن عون يحدثان عن محمد بن جابر، عن قيس بن طلق، عن أبيه - أن رسول الله سئل عن الرجل يمس ذكره بعد الوضوء، قال: إنما هو منك.

قال حماد: ثم حدثنيه محمد بن جابر بندار، حدثنا غندر، حدثنا شعبة، عن.

محمد بن جابر الحنفي، عن قيس، عن أبيه بنحوه.

إسحاق بن أبي إسرائيل، حدثنا محمد بن جابر، قال: أتانى شعبة فسألني، فحدثته بحديث قيس بن طلق في مس الذكر، فقال: أسألك بالله لا تحدث به ما دمت بالبصرة.

ورواه قاسم بن يزيد، عن الثوري، عن ابن جابر، ورواه عبد الوهاب الثقفى، عن هشام بن حسان، عن ابن جابر.

<<  <  ج: ص:  >  >>