(٢/ ٣٠٠)].
• محمد بن أبي الزعيزعة.
عن عطاء، وغيره.
وعنه محمد بن عيسى بن سميع فقط.
تكلم فيه ابن حبان. [المغني في الضعفاء (٢/ ٣٠٠)].
• محمد بن أبي الزعيزعة.
عن عطاء، ونافع.
وعنه محمد بن عيسى ابن سميع فقط.
قال أبو حاتم: منكر الحديث جدا، [وكذا قاله البخاري].
وقال أبو حاتم: لا يشتغل به.
وقيل: كان من أهل أذرعات.
ومن مناكيره: عن نافع، عن ابن عمر - أن النبي ﷺ قال: تصافحوا، فإن المصافحة تذهب الشحناء.
وبه: عن النبي ﷺ في قوله: ومن الناس من يشترى لهو الحديث - باللعب والباطل، ولا تسمح نفسه ولا تطيب نفسه أن يتصدق بدرهم.
وبه: أراد النبي ﷺ أن يدخل الكعبة فقابلته وقارة صورة فرجع، وقال: يا أبا بكر، اذهب فامح تلك الصورة، فمحاها.
وسمع نافعا يقول: قال ابن عمر: من التفى من والديه أو أرى عينيه ما لم ير فليتبوأ مقعده من النار.
قال عبد الله: فلبثنا بذلك زمانا نخاف الزيادة في الحديث إذا قال النبي ﷺ: تحدثوا عنى ولا حرج، فإنكم لن تبلغوا ما كان فيه من خير أو شر، الا ومن قال على كذبا ليضل الناس بغير علم فإنه بين عينى جهنم يوم القيامة، وما قال من حسنة فالله ورسوله يأمران بها.
قال: إن الله يأمر بالعدل والاحسان.
روى هذه الاحاديث هشام بن عمار، عن ابن سميع، عنه.
هشام بن عمار، حدثنا ابن سميع، حدثنا محمد بن أبي الزعيزعة، حدثني عمرو.
ابن شعيب عن أبيه، عن جده عبد الله، عن النبي ﷺ أنه كان يقول في الطعام إذا قرب اليه: اللهم بارك لنا فبما رزقتنا وقنا عذاب النار.
بسم الله، وإذا فرغ قال: الحمد الله الذي من علينا، والحمد الله الذي أطعمنا وسقانا وأروانا وكل الاحسان آتانا.
قال عمرو: فكتبه لنا جدنا فكنا نتعلمه كما نتعلم السورة من القرآن. [ميزان الاعتدال (٤/ ١١٨)].
• محمد بن أبي الزعيزعة.
قال ابن حبان: دجال من الدجاجلة، هو الذي يروى عن أبي المليح الرقى.
عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس، قال: جاع النبي ﷺ جوعا شديدا، فنزل جبرائيل وفي يده لوزة فناوله إياها ففكها، فإذا فيها فريدة خضراء عليها مكتوب بالنور: لا اله الله محمد رسول الله، أيدته بعلى، ونصرته به، ما آمن بى من اتهمني في قضائي، واستبطأنى في رزقي. [ميزان الاعتدال (٤/ ١١٩)].
• محمد بن أبي الزعيزعة.
عن عطاء ونافع.
وعنه محمد بن عيسى بن سميع فقط.
قال أبو حاتم: منكر الحديث جدا.
وقال أبو حاتم: لا يشتغل به.
وقيل: كان من أهل أذرعات.